milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

ناسا تحذر من كارثة مناخية خطيرة قد تسبب فيضانات وجفاف وأعاصير

0

حذرت وكالة الفضاء الأمريكية ناسا من كارثة مناخية خطيرة قد تسبب أضرارا فادحة، إذ تشير البيانات المناخية التي جمعتها الوكالة على مدى 40 عامًا إلى أن معدل ذوبان الجليد تضاعف في السنوات الأخيرة.

وتعد جبال الهيمالايا موطنًا لبعض أكبر الرواسب الجليدية والثلوج على الكوكب، وتُعرف أحيانًا باسم القطب الثالث، وإذا استمرت درجات الحرارة في الارتفاع حول الكوكب دون مراقبة، فسيزول ما يصل إلى 75% من الأنهار الجليدية في جبال الهيمالايا بحلول عام 2100.

وبدأ العلماء الآن يدقون ناقوس الخطر بشأن تغير المناخ عقب دراسة قام بها فريق (High Mountain Asia (HiMAT التابع لناسا، بحسب “الوطن” نقلا عن صحيفة “إكسبرس” البريطانية”.

وقالت ناسا إن: “أحد الاستنتاجات الأكثر إثارة للقلق هو أن الأنهار الجليدية ستقل بنسبة 35 إلى 75% بحلول عام 2100 بسبب الذوبان السريع”.

وأضافت الوكالة الأمريكية أن “ورقة بحثية نشرت في 19 يونيو في Science Advances قدمها أعضاء فريق HiMAT تدعم هذا الاستنتاج بتحليل 40 عامًا من بيانات الأقمار الصناعية عن الأنهار الجليدية في سلسلة جبال الهيمالايا”.

وتابعت ناسا: “لا تقتصر الثلوج الجليدية في جبال الهيمالايا على ذوبان الجليد فحسب، بل لقد تضاعف متوسط ​​معدل الذوبان بين أول 25 عامًا من بيانات الأقمار الصناعية، من 1975 إلى 2000، وآخر 16 عامًا، من 2000 إلى 2016”.

وتحتوي سلسلة جبال الهيمالايا على ثلج وجليد به كميات مياه عذبة أكبر من أي مصدر آخر على الأرض، خارج الصفائح الجليدية القطبية، إذ يعيش حوالي سبع إجمالي سكان العالم على الأنهار المتدفقة من هذه الخزانات الجليدية.

ويقدر العلماء أن جبال الهيمالايا تحتوي على حوالي 600 مليار طن من المياه المجمدة، لذا فمع خطر تغير المناخ وتغير أنماط الطقس، هناك تهديد متزايد لكيفية تأثير ذوبان الجليد على من يعتمدون على هذه المياه.

وأكدت ناسا على أن التغيرات السريعة في مناخ المنطقة، تؤثر على ذوبان الأنهار الجليدية وذوبان الجليد.

ومن المرجح أن تؤثر التغييرات المستقبلية على الأمن الغذائي والمائي في الهند وباكستان والصين ودول أخرى.

ويعتمد أكثر من مليار شخص على الأنهار الجليدية في الهيمالايا للحصول على الماء من أجل البقاء.

ووفقًا لوكالة ناسا، فإن التصوير عبر الأقمار الصناعية قد سمح لأول مرة في تاريخ البشرية بمراقبة وقياس معدلات ذوبان الجليد “في الأماكن التي لم يضع فيها أي إنسان قدمًا”.

وشددت الوكالة الأمريكية للفضاء على أن ارتفاع مستويات سطح البحر، وارتفاع درجات الحرارة والجفاف هي من بين الآثار المباشرة الأكثر وضوحا.

في الوقت الذي تستمر فيه طبقات الجليد والأنهار الجليدية في العالم في الذوبان دون رادع، تتعرض المناطق الساحلية لخطر الفيضانات والتوغل بسبب ارتفاع منسوب مياه البحر.

وأشارت ناسا إلى أن “من المحتمل أن يتسبب مناخ الاحتباس الحراري في حدوث المزيد من الفيضانات والجفاف والأمواج الحارة، وقد تزداد حرارة موجات الحرارة، وقد تزداد قوة الأعاصير”.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn