milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

0

القدس المحتلة: النخبة:

توالت ردود الأفعال العالمية بشأن القرار الأمريكي المرتقب بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة.. وهذه أبرزها:

رئيسة الوزراء البريطانية: موقفنا من وضع القدس لم يتغير، ووزير خارجيتها “يشعر بالقلق”

قالت رئيسة الوزراء البريطانية تريزا ماي إن موقف المملكة المتحدة من القدس لم يتغير وهو أن وضعها يجب أن تحددة مفاوضات السلام بين الفلسطينين والإسرائيلين.

a

وفي كلمتها أمام مجلس العموم البريطاني، قالت ماي إنها ستتحدث مع ترامب عبر الهاتف اليوم بشأن اعتزامه الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

وكان وزير خارجيتها، بوريس غونسون، قد أعرب عن قلقه من موقف الإدراة الأمريكية تجاه القدس، قائلا إنه يجب الانتظار إلى أن يعلن الرئيس الأمريكي موقفه بصفة رسمية.

المحلل الإسرائيلي إيلي نيسان: اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل سيكون وفاء لما وعد به

غوغل Google يسبق ترامب في “الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل”

عند قيامنا بالبحث عن مدينة القدس باللغة الإنجليزية Jerusalem في خرائط محرك البحث الأشهر عالميا، غوغل Google، فالنتيجة التي ظهرت لنا اليوم (12:40 بتوقيت غرينتش) أنها عاصمة لإسرائيل في التعريف المختصر أسفل اسم المدينة.

وكانت إسرائيل احتلت القدس الشرقية عام 1967، وأعلنتها عاصمتها الأبدية والموحدة في 1980 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي، الذي يعتبر القدس الشرقية مدينة محتلة. ويرغب الفلسطينيون في جعلها عاصمة لدولتهم المرتجاة.

وأقرّ الكونغرس الأميركي في 1995 قانونا ينص على “وجوب الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل”، ويطالب بنقل السفارة إليها.

إلا أن الرؤساء الأميركيين المتعاقبين لم يقدموا على هذه الخطوة، ووقعوا قرارات عدة لتأجيل تطبيق قرار الكونغرس لأسباب تتعلق بالأمن القومي.

وكان مسؤولون أميركيون قالوا إن ترمب سيعلن رسميا خلال خطاب له مساء اليوم الأربعاء اعتراف إدارته بالقدس عاصمة لإسرائيل.

a

صورة لباب العامود أو باب دمشق في القدس الشرقية المحتلة

صورة من الحساب الرسمي على انستغرام لمراسل قناة “إم إس إن بي سي” الأمريكية، أيمن محي الدين، لباب دمشق أو باب العمود والذي يعد المدخل الرئيسي للـمسجد الأقصى وكنيسة القيامة وحائط البراق عند المسلمين وحائط المبكى عند اليهود.

وزير الاستخبارات الإسرائيلية: قرار ترامب المحتمل “يوم تاريخي” لإسرائيل

قال وزير الاستخبارات الإسرائيلية إسرائيل كاتز إن الاعتراف المرتقب للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل سيكون “يوما تاريخيا” لإسرائيل.

وفي كلمة له أمام مؤتمر نظمته صحيفة “جيروسلام بوست” الإسرائيلية أمس الثلاثاء، توقع كاتز تأييدا من المجتمع الدولي للتوجه الامريكي خاصة المتعلق بنقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس.

وكانت إسرائيل احتلت القدس الشرقية عام 1967، وأعلنتها عاصمتها الأبدية والموحدة في 1980 في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي، الذي يعتبر القدس الشرقية مدينة محتلة. ويرغب الفلسطينيون في جعلها عاصمة لدولتهم المرتجاة.

وأقرّ الكونغرس الأميركي في 1995 قانونا ينص على “وجوب الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل”، ويطالب بنقل السفارة إليها.

إلا أن الرؤساء الأميركيين المتعاقبين لم يقدموا على هذه الخطوة، ووقعوا قرارات عدة لتأجيل تطبيق قرار الكونغرس لأسباب تتعلق بالأمن القومي.

كيف تناول رسامو كاريكاتير في العالم العربي التوجه الأمريكي المحتمل تجاه القدس؟

https://twitter.com/EmadHajjaj/status/938344422781145088

مواجهات طفيفة في الأراضي الفلسطينية، ودعوات لقمة عربية طارئة

اندلعت مواجهات طفيفة في مناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة، بين متظاهرين فلسطينيين وقوات من الجيش الإسرائيلي المتمركزة عند المدخل الشمالي لمدينة بيت لحم وفي محيط مخيم العروب لللاجئين قرب مدينة الخليل.

وأعلنت القوى والفصائل الفلسطينية، بعد سلسلة اجتماعات طارئة لها ظهر الثلاثاء في مدينة رام الله، أيام الأربعاء والخميس والجمعة، أيام “غضب ” في الأراضي الفلسطينية، للتعبير عن الرفض الشعبي للموقف الامريكي المزمع حيال الاعتراف بمدينة القدس عاصمة لإسرائيل أو نقل السفارة الامريكية من مدينة تل أبيب الى القدس.

ودعت الفصائل الفلسطينية بما فيها حركة حماس إلى تحرك شعبي عبر المسيرات والاعتصامات الاحتجاجية في مراكز المدن وما تعرف بمناطق التماس مع الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، وأمام المقرات الرسمية الأمريكية داخل الاراضي الفلسطينية وخارجها، لرفض القرار الأمريكي.

وتدرس السلطة الفلسطينية المطالبة بعقد قمة عربية طارئة اذا ما أقدم ترامب على هذه الخطوة غير المسبوقة منذ إنشاء إسرائيل عام 1948.

حذرت السفارة الأمريكية في إسرائيل موظفيها بتجنب الخروج إلى الشوارع في المدينة القديمة بالقدس الشرقية المحتلة والضفة الغربية في إطار تشديد الإجراءات الأمنية تحسبا لردود فعل غاضبة على قرار محتمل للرئيس الأميركي دونالد ترمب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة واشنطن إليها.

وقال تحذير على موقع السفارة الإلكتروني إن على المواطنين الأمريكيين تجنب الذهاب بشكل شخصي إلى الأماكن المزدحمة أو تلك التي يوجد به تعزيزات أمنية وعسكرية إسرائيلية، حتى إشعار آخر.

كما حذرت الخارجية الأمريكية الأمريكيين في دول المنطقة من احتمال اندلاع أعمال عنف في حال إعلان ترامب اعتراف بلاده بالقدس عاصمة لإسرائيل.

ثلاثة أيام غضب في الأراضي الفلسطينية

اتخذت الفصائل الفلسطينية أمس الثلاثاء قرار بالإجماع لتنظيم ما وصفوه بثلاثة أيام من الغضب ضد قرار أمريكي مرتقب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة الولايات المتحدة إليها.

وحذرت حماس وفتح من أن التوجه الأمريكي سيعد تجاوزا لكل الخطوط الحمر وتحديا صارخا للمواثيق الدولية.

ودعت الفصائل شعوب العالم الإسلامي إلى “الانتفاض من أجل القدس” بعد صلاة الجمعة لرفض وللاحتجاج على التوجه

التوجة الأمريكي سيعد “استفزازا كبيرا لمشاعر الأمة العربية والإسلامية، وسيكون بمثابة إطلاق شرارة الغضب الذي ينفجر في وجه الاحتلال.

نشر “المارينز” الأمريكي لحماية سفارات للولايات المتحدة في الشرق الأوسط

قررت السلطات الأمريكية نشر قوات مكافحة الإرهاب من مشاة البحرية الأمريكية “المارينز” لحماية عدد من سفارات الولايات المتحدة في الشرق الأوسط تحسبا لأعمال عنف قد تنجم عن الاعتراف المتوقع للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل.

وقال مسؤولون في الإدارة الأمريكية إن ترامب سيعترف رسميا بالقدس عاصمة لإسرائيل في خطوة ستؤجج التوتر في منطقة الشرق الأوسط.

ونقلت وسائل الإعلام الأمريكية عن مسؤولين في الجيش الأمريكي قولهم إن نشر قوات خاصة من “المارينز” إجراء احترازي، لضمان أمن وسلامة البعثات الدبلوماسية الأمريكية في الشرق الأوسط.

تتخذ وزارة الدفاع الإجراءات الضرورية التي من شأنها تقليل المخاطر والتهديدات للموظفين والمصالح الأمريكية حول العالم”. المقدم مايك أندروز متحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية.

ترامب أثناء زيارته لحائط المبكى بالقدس في مايو/آيار، 2017

ترامب أثناء زيارته لحائط المبكى (المقدس لدى اليهود والمعروف عند المسلمين بحائط البراق) بالقدس في مايو/آيار، 2017.

 

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.