milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

قائمة “بلومبيرغ” لأفضل 23 وجهة سياحية عالمية في العقد الجديد

0
مع مطلع 2020، ومن ثم بدء عقد جديد من القرن الواحد والعشرين، صنفت وكالة «بلومبيرغ» الإخبارية 23 وجهة عالمية على أنها الأكثر جذبًا للسائحين في العقد الجديد من القرن الواحد والعشرين، وذلك وفقًا للأنشطة المتنوعة والفعاليات الفريدة على مدار شهور العام الجديد، بما في ذلك المعلومات اللازمة لقضاء عطلة ممتعة. من بين القائمة مدن بعيدة لا تخطر على البال، وبعض البلدان الساحلية التي تصطف بها المنتجعات الفاخرة، فضلًا عن الوجهات الكلاسيكية التي تعكس التراث والثقافات المختلفة. كل ما عليك الإطلاع على الترتيب التالي – حتى النهاية، للبقاع التي يُنصح بزيارتها فى 2020، من بينها دولة عربية وحيدة، لقضاء رحلة ممتعة. «مونتينيغرو»: إحدى البقاع الملونة التي تحظى بروعة سواحلها، حيث تغطيها المساحات الخضراء والزهور طيلة أيام العام، في حين تتناغم بها ألوان الجبال الصخرية الشاهقة مع المساحات الخضراء الداكنة من أشجار الصنوبر والزان. ومن المفضل زيارتها خلال شهر أكتوبر، أو خلال فصل الخريف. تمتد «مونتينيغرو» بطول البحر «الأدرياتيكي» الأزرق السماوي بدءًا من الشواطئ الساحلية البركانية ذات الألوان الرمادية والذهبية، ومروراً بالمنازل ذات الأسطح القرميدية البرتقالية، التي ترتسم مشاهد خلابة من الحياة العصرية، وصولاً إلى السواحل المشمسة الخالية من التكدس. «شمال إيطاليا»: يتمثل الشمال الإيطالي فى مدينة «ميلانو»، المُحاطة بنهر «بو» جنوبًا، وجبال «الألب» وبحيرات «كومو» و«ماجيوري» شمالًا، علاوة على نهر «تيتشينو» من الناحية الغربية، ونهر «أدا» من الجانب الشرقي. تتمتع «ميلانو» بأفضل طُهاة العالم، والفنادق والمنازل المُزينة بالفن المعاصر، غير أنها تحظى بأفضل المنتجعات الصحية التي تضم أحواض سباحة حرارية، مسارات بدنية وحديقة طبية بمنطقة «ترينتو». كما تعد أشهر أبريل ومايو ويونيو، أفضل أوقات الزيارة، حيث الطقس المعتدل للاستجمام والاستمتاع بالمنتجعات الصحية الفائقة. «الجزر الأيونية»: تقع في البحر «الأيوني»، مثلها مثل معجزات الأساطير – اسبرطة، روما، أثينا – وتتسم بانفتاحها على البحر الأبيض المتوسط من جميع الجهات، حيث تنعكس الأساطير الكونية القديمة على الرؤي والبصائر. إذا كنت تبحث عن الهدوء والاسترخاء، عليك الذهاب إلى منتجعات «سيكلاديز»، فهي تشبه قصور «هيكتور جونزاليس» في فيلم «جيمس بوند»، يمكنك أيضًا استفلال «اليكسا جيه»، وهو يخت بطول 38 مترا مزود بمقصورة فاخرة. من الأفضل الاسترخاء على الرمال في مايو، يونيو وسبتمبر. «يوسيميتي»: احتل «يوسيميتي»، وهو منتزه يقع في «كاليفورنيا» يمر خلاله نهر «ميرسد» عبر وادٍ ضيق، المرتبة الرابعة ضمن قائمة «بلومبيرغ». ويحوي العديد من الشلالات الخلابة، فى مقدمتها «يوسمايت العلوي والسفلي»، حيث تنتشر حفريات ذات قيمة عالية. في الخريف حيث تساقط الثلوج، يتم نصب 90 مخيم ذو منصات خشبية على مساحة 85 فدانًا، ما يوفر مغامرات مثيرة مشابهة للأساطير، مثل تحقيق رغباتك الجريئة. وفي الربيع، يمكنك رؤية الشلالات في أفضل حالاتها. «قرغيزستان»: إذا كنت تبحث عن الهدوء والاسترخاء، ومن هواة تصوير الطبيعة البدوية والمساجد الخلابة والهندسة المعمارية التراثية في رحلة واحدة، تضم القائمة في مرتبتها الخامسة، «قرغيزستان»، وهي إحدى البقاع الساحرة التي توفر مخيمات داخلية بطول شواطئ بحيرة «سونغ كول»، وتتيح مروحيات لرؤية الجبال الممتدة على ارتفاع 23 ألف قدم، تجنبًا للطرق القاسية. قد تكون الفترة من يونيو إلى أغسطس هي الأكثر حرارة، لكن نشاط البدو في رعي قطعانهم يزداد خلال هذه الأشهر، إضافة إلى فعاليات الخيل والصيد بالصقور. «بودابيست»: معروفة أيضاً بـ «هنغاريا»، وهي عاصمة «المجر»، وتعتبر مدينة جميلة لجذب السائحين وتتميز بوجود الكثير من البقاع السياحية الممتعة، نظرًا لسهولة التنقل بين فنادقها السبعة – من فئة خمس نجوم. منتصف أبريل حتى يونيو، تجد في «بودابست» الكثير من الانشطة مثل فنون الطهي والمواقع التاريخية المثيرة للاهتمام والحمامات الحرارية الطبيعية والحانات القديمة والعديد من المناطق الاثرية. «بوليفيا»: هل حلمت يومًا بمقابلة الطيور الضخمة وجهاً لوجه، «وادي الكندور» سيقدم لك هذه الفرصة على طبق من ذهب، حيث يمكنك أيضًا ممارسة عدد من الأنشطة الأخرى، منها السير على الأقدام، والمكوث في مخيمات كبرى على هيئة «قُبلة من بوليفيا»، ومن ثم رؤية آثار أقدام الديناصورات في الأرض الطينية. في موسم الجفاف، من يونيو إلى أكتوبر، تزداد البرودة الممتعة، مع رؤية خلابة للسماء الزرقاء وانعكاسات النجوم التي تشبه الياقوت. «موزمبيق»: أجمل الوجهات السياحية التي لا يعرفها الكثيرون، فهي بلد نابض بالحياة على صعيد المدن المزدحمة أو قرى الصيد. لكن الأمر الأكثر إثارة للاهتمام يتمثل في الحياة البرية الأفريقية عبر المحميات والحدائق المدهشة. يتوفر طقسًا رائعًا في الفترة من مايو إلى سبتمبر. تتمثل الأماكن التي يمكن رؤيتها في «موزمبيق» في المعالم التاريخية وعجائب الدنيا الطبيعية القاطعة للأنفاس، ويتضح ذلك بصورة أكبر في المحيط الأزرق، باعتباره الوجهة الأمثل للأنشطة المتنوعة والرياضات المائية عبر الساحل الذي يمتد على مسافة 2500 كم. «الأندلس»: إذا ذكرت «الأندلس» فإنك تذكر «الفردوس» المفقود، البلاد العربية والذهبية التي أحيت أوروبا بصناعتها وتقدمها وأدبها، التي تحوي قرى «بوبليوس بلانكوس» البيضاء الواقعة على قمم الجبال والعقارات الريفية، غير أنها أكثر البقاع الأوروبية صديقة البيئة. تتمتع بالمزارات القاسية في المناطق النائية، مع الاستمتاع بالسير على الأقدام لمسافات طويلة، فضلًا رحلات الطهي. يمكنك الإقامة بـ «بالاسيو سوليو»، وهو قصر مستوحى من القرن الثامن عشر، خلال الفترة من أكتوبر إلى مارس والاستجمام في الهواء الطلق أسفل أشعة الشمس خلال فصل الشتاء. «البحيرات الإصبعية»: تشتهر هذة البقعة الصخرية، الواقعة بوسط «نيويورك»، ببحيراتها الـ 11، بخلاف حدائقها الممتلئة بالشلالات وتراثها الثقافي. تحظى أيضًا بأماكن راقية للإقامة مع منطقة ذات إطارات خشبية. هذا الصيف، ستحتفل تلك البقعة بالذكرى المئوية التاسعة عشرة لتطبيق حقوق المرأة ومن ثم تأسيس قاعة المرأة للمشاهير، باعتبارها مهد الحركة، وذلك عبر عدة فعاليات منها مسيرات ومعارض ومتاحف متنقلة. «جاميكا»: بوتقة تمتزج فيها الثقافات الإفريقية والأسيوية والأوروبية والشرق أوسطية. ويمكنك أن تشهد هذا التنوع في المصنوعات اليدوية التقليدية والفنون التعبيرية وخيارات الطعام المتميزة، و لإضفاء مزيد من المتعة على عطلتك، فهناك رياضة القفز من منحدرات «نيجريل» الشهيرة. تضم «جامايكا» شواطئ طولية، خلجانًا صغيرة، جبالاً قاسية، شلالات مياه، كهوفًا ومناظر خلابة لشروق الشمس، من مايو إلى ديسمبر، بخلاف إمكانية ممارسة ألعاب ركوب الأمواج و الخيول والسباحة مع الدلافين. «القاهرة»: لطالما اشتهرت «القاهرة» بالتاريخ القديم – لم يبدُ جديدًا أبدًا، إلا أن حدثًا جديدًا يميز السياحة فيها هذا العام، حيث افتتاح «المتحف المصري الكبير» بحلول الخريف المقبل، والذي سيعرض الممتلكات الكاملة والثمينة من الأثار والحفريات الحديثة والقديمة معًا للمرة الأولى ، باستثمارات بلغت نحو نصف مليار دولار، بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة. فى أشهر مارس وأبريل وأكتوبر ونوفمبر، عادة ما يكون الطقس باردًا، في حين أن شهر «رمضان المبارك» هو الأكثر إثارة للإهتمام خاصة في المناطق الشعبية والأثرية – بما في ذلك الحسين وخان الخليلي وحي الأزهر، كما يحتفل السكان المحليون بالعيد حتى الصباح. «أنتيغوا»: تعد من أكثر المدن المطلة على «البحر الكاريبي» جمالاً، فهي تتميز بالأكواخ المطلة على المياه ومجموعة الفنادق الراقية – فئة 5 نجوم. يسهل الوصول إليها من عدة وجهات أميركية وبريطانية، وإذا لم يكن الإسترخاء فوق الأمواج أمرًا رائعًا، فهناك منتجعات فاخرة. يمكنك قضاء عطلتك السنوية خلال الفترة من ديسمبر إلى أبريل، مع الوضع في الإعتبار ارتفاع الأسعار خلال عطلة الربيع. «ألاسكا»: تزداد أعداد السائحين القادمين من جميع أنحاء العالم لزيارة ولاية «ألاسكا» بشكل مستمر، ويعزي ذلك إلى الرغبة في رؤية سحر الطبيعة البكر وجمالها عن كثب، حيث تتقلص الأنهار الجليدية و المناظر الطبيعية المجمدة، غير أنها معزولة عن حركة المرور الساحلية. على الرغم من أن شهري فبراير ومارس مُنخفضان من حيث الأسعار، إلا أن الأخير سيحظي بإستضافة «بطولة العالم للفنون الجليدية». «غواتيمالا»: المدينة المدفونة التي استغرق البحث عنها عقدين من التنقيب، حيث يمكن لقاء علماء الآثار أثناء العمل، وهي توفر خيامًا متنقلة حول البحيرات الفيروزية. يمكنك أيضًا التخلص من الغبار والأتربة في العاصمة «أنتيغوا» خلال موسم الجفاف، في منتصف أكتوبر وحتى أوائل نوفمبر، ومن الأفضل اختيار الموقع مُسبقًا. «ريفييرا ناياريت»: إحدى البقاع الساحرة في قلب المياة المميزة، حيث يٌشعرك بحر «كورتيز» بالعالم الحقيقي، علمًا بأن «ريفييرا ناياريت» تملك 200 ميل من الساحل الهادئ والغابات الخضراء. تتفوق نوادي الجولف والمنتجعات الرائدة في المنطقة عن الفنادق ذات العلامات التجارية الرائدة، نظرًا لشمولها على غرف البخار المكسيكية ونادي البولو، فضلًا عن الحيتان الحدباء التي تتواجد في الأيام الدافئة والليالي الباردة خلال الفترة من ديسمبر إلى مارس. «بانكوك»: عاصمة «تايلند» وأكبر مدنها، تقع على نهر «شاو فرايا» وسط البلاد، ويطلق عليها اسم «كرنغ ثب» بمعنى «مدينة الملائكة» أو «مدينة السماء»، كما تسمى «بندقية الشرق» لكثرة مياهها. تحظى المدينة بمجمع تسوق عائم هو الأكبر – قيمته 1.8 مليار دولار، ونافورة مضيئة. بحلول الصيف، ستجد «بانكوك» هي المدينة الأكثر جاذبية من أي وقت مضى. «لومبوك»: مع الشواطئ الفردوسية، و جبل «رينجاني» المهيب، والحياة البحرية المذهلة للاستكشاف، تأتي جزيرة «لومبوك» الأندونيسية مع أرقى المعالم السياحية الطبيعية داخل وخارج المياه، ما يجعلها واحدة من أكثر الوجهات الشعبية في «نوسا تنجارا» الغربية. مع اقتراب شهر أبريل حتى أكتوبر، تحظى «لومبوك» بالطقس الرائع الممزوج بالجفاف. «أثيوبيا»: واحدة من أقدم دول العالم التي تفتخر بتاريخ عريق، وتتنوع بقاعها السياحية بين المتنزهات والمواقع التاريخية والدينية أيضًا، بالإضافة إلى كونها واحدة من أرخص الأماكن لقضاء العطلات في أفريقيا. تنحدر ثروة «إثيوبيا» الثقافية والطبيعية الهائلة من حصتها عبر تسعة مواقع تراثية عالمية وفقًا لـ «اليونسكو»، ثمانية منها ثقافية وواحدة طبيعية، وهي حديقة «جبال سيمين». هناك مجموعة متنوعة من المعالم المثيرة التي تنتظر الزوار في «إثيوبيا»، وتشمل المتنزهات والمواقع التاريخية المتنوعة بين الكنائس والقلاع، فضلا عن الحياة البرية الغنية. ومن الأفضل زيارة مواقعها السياحية في أوقات الجفاف – خلال شهر أكتوبر حتى فبراير. «كوينزلاند»: «ولاية الشمس المشرقة»، وهي الوجهة السياحية الأكثر شعبية في أستراليا، باعتبارها موطنًا للمناظر الطبيعية الخلابة، الشواطئ الذهبية، الجزر الاستوائية، الأنهار، الجبال، الشلالات، الشعاب المرجانية والحاجز المرجاني العظيم، علاوة على الغابات المطيرة المدرجة في لائحة «اليونسكو» للتراث العالمي، لاحتوائها على أنواعًا غربية من النباتات والحيوانات، فيما تحظى مدينة «بريزبان» بأجواء حضرية تنبض بالحياة. تتوافر رؤية الحيتان الحدباء فى الفترة من يونيو إلى أوائل سبتمبر، حيث الطقس المعتدل، لكن الاستمتاع بالأنشطة الخارجية متاحًا في الأشهر الجافة – من مايو وحتى نوفمبر. «ويست هوليود»: تعتبر منطقة عصرية، وهي إحدى البقاع التي تشتهر بأماكن رائعة لقضاء الأوقات، وبها «قلعة شاتو مارمونت» الشهيرة التي يقصدها المشاهير من حول العالم بشارع «صن سيت ستريب» الأسطوري، بالإضافة إلى نوادي العروض الكوميدية وأماكن فعاليات الموسيقى الحية. كما يعد شارع «سانتا مونيكا بوليفارد»، الذي ترفرف به أعلام قوس قزح، موطنًا للعديد من المقاهي والمحلات التجارية، فضلًا عن انتشار المطاعم الرائجة في المدينة. تبدأ الفترات الأقل ازدحامًا من يناير وحتى أبريل وسبتمبر إلى نوفمبر. «زيمبابوي»: تمتاز بكثرة الهضاب، تبلغ ارتفاعاتها بين 2000 و 5000 قدم، فوق مستوى سطح البحر، وتشتهر بمناخها الدافئ، والمناطق الغنية بالحيوانات المتنوعة، وكذلك واحدة من عجائب الدنيا السبع، وهي شلالات «فيكتوريا». يفضل الذهاب إليها بين شهري يونيو ونوفمبر، تزامنًا مع تجمعات الحياة البرية الممتدة بطول نهر «زامبيزي» القريب من منتجات «مانا» الطبيعية. «هاواي»: قد تكون جزيرة «هاواي» إحدى أكثر الوجهات التي تربعت علي عرش أحلامنا منذ الصغر، وهي أشبه بـ «الجنه الإستوائية» ومن ثم اللوحات الخيالية. حتى «هونولولو» لم تسلم مع دعاباتنا ورواياتنا، وكأنها مدينة خارج كوكب الأرض. تجذب فنادق «هاواي» السائحين أكثر من أي وقت مضى، على خلفية العوامل الصحية التي يتوق لها المسافرون بشكل متزايد، حيث يمكن اعتمادها كعطلة سنوية في مايو وأواخر سبتمبر وأوائل أكتوبر والأسبوع الأول من ديسمبر.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn