milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

كويتيو الصين يروون أوضاع الحياة مع “كورونا”

0
بعد انتشار فيروس كورونا في الصين وانتقاله إلى نحو 27 دولة، أصاب العالم حالة من الذعر والهلع بسبب المرض المميت، وهو ما دفع الكويتيين المقيمين في الأراضي الصينية ومنهم طلاب وأصحاب مشروعات وأعمال إلى حزم أمتعتهم ومغادرتها، خشية إصابتهم بالفيروس، لكن لا يزال هناك عدد من الكويتيين لم يبرحوها رغم حالة الطوارئ وعزل المدن وتوقف الحياة بشكل كامل في كثير من المناطق بهذه الدولة الآسيوية التي تعتبر مركز المال والأعمال والصناعات المتنوعة في آسيا. القبس تواصلت مع عدد من «كويتيي الصين» هاتفياً وعبر مواقع التواصل، واستطلعت سبب بقائهم فيها رغم الظروف العصيبة جراء الوباء المنتشر، وتعرفت منهم على الأوضاع الحالية وكيف تسير الحياة. ووصف الكويتيون المقيمون في الصين بعض المناطق بأنها «مدن أشباح»، مشيرين إلى أن الذعر سيد الموقف، وبعضهم يخشى العودة إلى الكويت حتى لا ينقل العدوى، فالإصابة بالمرض من عدمه غير معروفة حالياً. وبينما وصفوا الوضع بأنه كارثي، ذكروا أن الناس لا يخرجون إلا للضرورة القصوى، كما أن السلطات المعنية تعقم الشوارع والمباني بصفة يومية. وكعادة الكويتيين في الداخل والخارج، فإنهم متضامنون ويساند بعضهم بعضاً، وأكدوا أنهم في المدن الصينية يتناوبون على شراء الطعام والمستلزمات الشخصية الأخرى. محمد العونان طالب في كلية الطب ومقيم بمدينة شيان الصينية المقابلة لووهان التي تعتبر بؤرة انتشار فيروس كورونا، ويستغرق الطريق إليها قرب الساعتين، وقال لـ القبس: فور سماعنا بفيروس كورونا، كانت الحياة تجري بشكل طبيعي، لكن بعد يومين تحول الوضع إلى كارثة، وتوقفت الحياة تمامًا وأصبحت شبه معدومة، وخلت المدينة والشوارع من الناس، وجرى تعليق وإغلاق الأماكن العامة والمصالح الحكومية والبنوك، وعزلت المدينة لإجراء تدابير احترازية وعلاجية. الخوف يسيطر وأضاف العونان: الخوف والهلع يسيطران على الناس في الصين، والجميع يتجنب الخروج من البيوت، فقط يخرجون لشراء بعض الطعام ويعودون بسرعة، مبيناً أن السلطات الصينية تتعامل بكل جدية مع حالة الطوارئ المفروضة ويقوم المسؤولون بجهود جبارة، وتنتشر الطواقم الطبية في كل مكان، وبمجرد ملاحظة شخص يسعل يقومون بفحصه، إلى جانب تعقيم البيوت والشوارع ووسائل المواصلات بشكل يومي. وحول الكويتيين المقيمين في الصين قال العونان: منذ بداية الأزمة غادر الطلاب الكويتيون والعرب مدينة شيان فورًا، ولم يتبق سوى خمسة أشخاص كويتيين بقوا لظروف وأسباب شخصية، ولثقتنا بأنها أزمة ستعبر وستعود الحياة إلى طبيعتها قريبًا. واشار إلى أنه يحاول وزملاؤه من الطلبة الكويتيين التخفيف بعضهم عن بعض والتضامن في هذه الظروف الصعبة، سواء في السكن أو حتى في توزيع المهام بينهم، حيث اتفقنا على أن يتناوب كل شخص في شراء الأغراض الضرورية من الطعام والماء. الكمام ضروري من شيان إلى مدينة شنغن المحاذية لمدينة هونغ كونغ، يقيم أحمد الربيّع، وهو شاب كويتي أنهى دراسة الطب في الصين ويقيم في إدارة مشروعه الخاص، وحول الأوضاع لديه قال: الحياة هناك تبدو إلى حد ما طبيعية مع الأخذ بالاعتبار الإجراءات الوقائية، ولا أحد يسير في الشارع من دون ارتداء الكمام الطبي بعد أن فرضتها السلطات الصينية، وأنه منذ سماعنا بالفيروس بدأ الجدل حول أسبابه والتي يرى الصينيون أنه جاء بسبب عادات الأكل الغريبة مثل تناول الخفافيش كما يتردد. وأضاف الربيّع: الوضع صعب جدًا في المدن القريبة من ووهان الصينية، لكن هناك مبالغة وتضخيماً للأزمة من قبل وسائل الإعلام، وتم تزوير بعض المقاطع ونسبها وهي غير صحيحة، لكن لا يمكن إنكار حالة الطوارئ المفروضة، وتأثري بشكل شخصي حيث عملي تضرر بسبب قلة حركة الناس وعزل المدينة بعد أن أصيب فيها أكثر من 200 شخص بفيروس كورونا الجديد. لماذا بقيت؟ وحول سبب بقائه ومدى تواصل السفارة و»الخارجية الكويتية» قال الربيع: لم يتواصل معي أحد ولا أظن أن لديهم خبراً عن تواجدي هنا، وآخر تواصل لي مع السفارة كان قبل عام، ولم أتواصل معهم حالياً لعدم حاجتي لأي مساعدة كوني مقيماً في الصين منذ 2007، وأعرف الحياة هنا جيدًا. وأضاف: أفضل البقاء حتى لا أنقل المرض لأنني لا أضمن عدم إصابتي به، كما أن جهود السلطات الصينية تشير إلى قدرتها على التغلب على الأزمة، كما فعلت مع انفلونزا الخنازير سابقًا عام 2003 أما عبدالرحمن وهو طالب طب مقيم في مدينة شيان فقال لـ القبس: الأمر مريب للغاية وكأننا في حالة حرب بسبب الخوف الذي حول ضجيج مدينة شيان إلى هدوء مخيف، لكننا أصبحنا أكثر مرونة وسهولة في التعامل مع الوضع الراهن، بسبب الأخذ بالإجراءات الوقائية، كما أنني أصبحت أقضي وقتي بالكامل في المنزل لدراسة والتحضير للفصل الدراسي الثاني بعد انتهاء العطلة، لكن لا نعلم متى سيبدأ وإلى متى ستستمر الأزمة. وأعرب عبدالرحمن عن أمانيه بالالتحاق بإحدى القوافل الطبية للتطوع والمساعدة في القضاء على فيروس كورونا كونه طالب طب في المرحلة الخامسة ولديه الخبرة في تنفيذ تعليمات الأطباء الوقائية ومساعدة المجتمع لعبور تلك الأزمة العالمية، مشيرا إلى أن الكويتيين المقيمين في الصين حاليًا سفراء للكويت في ظل الأوضاع العصيبة التي يمر بها العالم. سفراء للوطن قال عبدالرحمن: لدينا خبرة كبيرة بالحياة الصينية، ولدينا إيمان كبير بأن الأمور ستتغير للأفضل، ونحن نقدم الدعم بعضنا لبعض، ونقدم صورة رائعة عن الكويتيين في الصين، فنحن سفراء للوطن. نتحدى الفيروس بالضحك! قال محمد العونان إنهم لأول مرة يواجهون حالة طوارئ وهلع من هذا النوع، رغم ذلك فهم يحاولون التغلب على الأجواء السلبية بالضحك والفكاهة، ونقل ما يحدث عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، كما يحاولون إظهار وجه آخر من التحدي والشجاعة، وإرسال رسالة اطمئنان إلى ذويهم في الكويت.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn