milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

وزير الصحة على منصة “كورونا”

0

خيم شبح كورونا على الكويت ، وامتدت تداعياته إلى الصعيد السياسي بإعلان نواب عزمهم استجواب وزير الصحة باسل الصباح، على خلفية عدم تطبيق الحجر الصحي على بعض القادمين من إيران. وتداعى النواب بحزمة من المطالب، تضمنت تعطيل المدارس وإلغاء التجمعات والاحتفالات الوطنية، وفرض حجر على القادمين من الدول الموبوءة، وإصدار نشرة يومية بعدد الحالات، إضافة إلى تحديد ناطق رسمي باسم وزارة الصحة لكشف الحقائق، واستخدام القوة الجبرية في الحجر على المصابين اذا لزم الأمر، وفحص يومي للمفرج عنهم من المشتبه بإصابتهم. وشدد رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم على ضرورة اتخاذ الحكومة كل الإجراءات الاحترازية بشكل كامل لمنع، والحد، من انتشار فايروس كورونا، وعلى الجميع التعاون من أجل مصلحة المواطنين. وعبر الغانم عن كل الشكر والتقدير لإخواننا واخواتنا الأطباء ومنتسبي وزارة الصحة، الذين قطعوا إجازاتهم وباشروا أعمالهم لمواجهة انتشار هذا المرض، سائلًا الله العلي القدير أن يحفظ الكويت وأهلها وكل المقيمين على أرضها الطيبة من كل شر لتبقى دار أمن وأمان للجميع. من ناحيته، أعلن النائب عبدالكريم الكندري عن تقديم استجواب لوزير الصحة، متهما إياها بـ{بالإخفاق في التعامل مع المصابين بفيروس كورونا، وتعريضه المواطنين للخطر بسبب عدم تنفيذه الحجر الصحي على القادمين من دول موبوءة}. من جانبه، شدد النائب يوسف الفضالة على اهمية قيام مجلس الوزراء باتخاذ قرارات مصيرية، في الغاء الاحتفالات التي ستشهدها البلاد في القادم من الأيام، وتعطيل الدراسة لمدة شهر حتى يتم التأكد من خلو الطلبة والقادمين للكويت من إجازتهم ما بعد الاحتفالات الحالية. واضاف الفضالة في تصريح للصحافيين انه بعد توارد اخبار عن أكتشاف حالات مصابة بكورونا في دولة الكويت، وقرار الوزير اللامسؤول عن الحجر المنزلي لعدد من الأشخاص، قائلا: اذا أصدرت هذا القرار يا وزير الصحة تحت اي ضغط سياسي فانك لا تستحق الجلوس في مكانك، وهذا تصرف غير مسؤول في ان تحجر على البعض في منازلهم، متسائلا: ما الضمانة لعدم اختلاطهم بالناس، واين هي المسؤولية بتعاملكم مع هذا الوضع الطارئ؟ وأضاف الفضالة «مستقبلك السياسي سينتهي وستتحمل المسئؤولية اذا كنت اتخذت هذا القرار تحت ضغط سياسي»، لافتا الى ان «الطريقة التي تتعاملون بها مع هذا الوضع طريقة غير مسؤولة»، مطالبا بضرورة الفحص والحجر على كل من يأتي للكويت، حتى يتم التأكد من خلوه من هذا المرض، قائلا «حياه الكويتين مو لعبة». واستغرب تساهل الحكومة بكل شيء حتى المواضيع التي تمس حياه الكويتيين، مشددًا على ضرورة ان يكون الحجر على كل من يأتي من الدول للمصابة، واننا سنتعامل معك بالشكل السياسي السليم ان تم اكتشاف ان هذه الأساليب لم تكن محكومة بأحكام. ووجه الفضالة رسالة لمجلس الوزراء بضرورة اصدار قرارات فورية، اولها منع جميع الاحتفالات التي ستحدث في الأيام القادمة، وذلك لاحتواء المرض، وإصدار تعليمات لوزير التربية تعلم ان هناك الكثير من المسافرين سيرجعون والكثير منهم مسافر للدول الموبوءة، ولذلك يجب تأجيل الدراسة لمده شهر، وان تعوض في الفترة القادمة حتى يتم فحص الجميع والتعامل بحزم ومسؤولية وعدم الرضوخ لأي ابتزازات سياسية، موضحا: اما ان تتعاملوا بجدية او اننا سنفعل أدواتنا الدستورية. القوة الجبرية بدوره، اكد النائب سعدون حماد ان على وزارة الصحة ان تتعامل على مستوى الوضع، خصوصا بعد اعلان إصابة ثلاث حالات بفيروس كورونا في ايران، وكان يفترض معالجة المصابين في ايران وارسال طاقم طبي لهم، وليس إدخالهم للكويت وهم مصابون بالفيروس. ‏وأضاف حماد في تصريح للصحافيين ان احد المصابين من جنسية خليجية، رفضت دولته استقباله وطالبت ببقائه في الكويت حتى شفائه، متسائلا: كيف يتم إحضارهم للكويت وهم مصابون؟ وكان يفترض ان يبقوا في ايران ويوضعوا في حجر صحي هناك لعلاجهم، وفحص المشتبه بهم والتأكد من سلامتهم، ومن ثم عودة السليم منهم للكويت، مثلها في ذلك مثل الدولة الخليجية التي رفضت تسلم مواطنها الى ان يتم علاجه وتشافيه، موضحا ان هناك خمس حالات مشتبه باصابتهم في مستشفى جابر، احدهم جاء من نفسه من اجل فحصه، ويجب ان تعلن وزارة الصحة عن حالتهم النهائية، وتكون هناك نشرة يومية وناطق رسمي يعلن حقيقة الوضع بشفافية، واوضح حماد انه يجب حماية اولادنا ويتم تعطيل الدراسة لمدة شهر، وبعد الشهر اذا كان الوضع الصحي سليما وتمت السيطرة يتم استئناف الدراسة أو التمديد لشهر اخر. ويجب التعاطي بشفافية مع هذا المرض، وان يقوم الناطق الرسمي لوزارة الصحة بالإعلان عن عدد الحالات وكيفية التعاطي معها. بدوره، دعا النائب الحميدي السبيعي وزارات الصحة والداخلية والدفاع للتنسيق التام فيما بينها، والحرص وعدم التهاون في مواجهة وباء كورونا‬ وعدم الرضوخ لأي ضغوط، ومتابعة وإجراء الفحص اليومي لمن تم الإفراج عنهم، والتعاون مطلوب من الجميع مع تعليمات وزارة الصحة، حفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه. وشدد على أنه لا تهاون في مواجهة وباء ‫كورونا،‬ ولو لزم الأمر استخدام القوة الجبرية، وعلى الاخوين وزيري الداخلية والدفاع توضيح إجراءاتهم للشعب. حملات توعية وبدوره، دعا النائب حمدان العازمي إلى الغاء الاحتفالات الوطنية وتكثيف الحملات التوعوية لتجنب انتشار المرض، مضيفا: عندما يخضع وزير الصحة للضغط السياسي في ظل الظروف التي يمر بها العالم، فانه لا يستحق البقاء في منصبه، كيف يتم السماح للقادمين من إيران بالذهاب الى بيوتهم بدلا من ذهابهم للحجر الصحي؟. Volume 0%   من جهته، أكد النائب عادل الدمخي أن استجواب وزير الصحة مستحق نتيجة الرضوخ للضغط السياسي وعدم اتباع الإجراءات السليمة للحجر الصحي التي تكلم عنها أمام المجلس، والنواب الذين ضغطوا على الوزير يجب أن يتحملوا مسؤوليتهم أمام الشعب الكويتي، كل مريض وانتشار هذا المرض في رقبتكم. كلفة سياسية من جانبه، قال النائب خالد العتيبي ‏«ستكون الكلفة السياسية عالية جراء ما حدث من تعريض حياة وأرواح المواطنين للخطر، عن طريق التساهل في إجراءات الحجر الصحي، والآن أصبحنا أمام أمر واقع والمرض أصبح حاضراً في الكويت، وعلى الحكومة برئيسها ووزرائها العمل على مواجهة هذا الخطر بكل مهنية بعيداً عن التسويق والتضليل الإعلامي الرخيص». ومن جهته استغرب النائب عمر الطبطبائي من قرار وزير الصحة بالسماح للمواطنين القادمين من جمهورية ايران الاسلامية بالخروج الى منازلهم دون الخضوع للاجراءات الصحية الصحيحة وذلك نتيجة لضغوط نيابية. وأضاف الطبطبائي في تصريح للصحافيين: في ظل الاحتفالات بالأعياد الوطنية والتباهي بحب الكويت، استغرب ممن يخاطر بحياة المجتمع الكويتي نجد من يفرط بالامن الوطني الصحي. مضيفا «الكل شاهد حالة الهلع والخوف من انتشار 3 حالات مصابة بكورونا الذين نسأل الله لهم الشفاء العاجل، وهذا يدل على وجود هذا الفيروس بين العائدين، مما يدعونا الى الاستغراب والتعجب من قرار وزير الصحة». بدوره، أكد النائب خليل ابل اهمية وضرورة الإجراءات الصحية الاحترازية والأمنية للمسافرين القادمين من جميع الدول المشتبه بوجود كورونا فيها، وذلك من أجل ضمان سلامة الأفراد والأسر والمجتمع. واضاف «رسالة لمن يطالب ببقاء الكويتيين خارج البلد لمجرد احتمال إصابتهم بفيروس الكورونا؛ المرض والفيروسات فيكم هي اشد خطرا على المجتمع من اي شيء آخر». خيم شبح كورونا على الكويت أمس، وامتدت تداعياته إلى الصعيد السياسي بإعلان نواب عزمهم استجواب وزير الصحة باسل الصباح، على خلفية عدم تطبيق الحجر الصحي على بعض القادمين من إيران. وتداعى النواب أمس بحزمة من المطالب، تضمنت تعطيل المدارس وإلغاء التجمعات والاحتفالات الوطنية، وفرض حجر على القادمين من الدول الموبوءة، وإصدار نشرة يومية بعدد الحالات، إضافة إلى تحديد ناطق رسمي باسم وزارة الصحة لكشف الحقائق، واستخدام القوة الجبرية في الحجر على المصابين اذا لزم الأمر، وفحص يومي للمفرج عنهم من المشتبه بإصابتهم.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn