milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

جري سالم الجري يتسائل هل نحن بحرب عالمية ثالثة بيولوجية؟

0

هل نحن بحرب عالمية ثالثة بيولوجية؟

الصين و روسيا تشيران بأصابع الإتهام لأمريكا!

بلا دليل ولا يقين، سعت الحكومتان الصينية والروسية بإتهام أمريكا في تهمة تصنيع ونشر فايروس الكورونا. ولكنهما حالياً لا يملكنا سوى الأسئلة التشكيكية، و قد أستغليا ضحالة المستوى الثقافي لدى الإعلام الأمريكي عن هذا المرض.

ولقد غرّد المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية الصينية ( تشاو لي جيان ) بتغريدات غير دبلوماسية ؛ في موقع التواصل الإجتماعي تويتر، حيث أربك الرأي العام العالمي بكل جرئة. حيث قال الآتي:

“إن الجيش الأمريكي ربما جلب الفيروس لووهان، الأكثر تضرراً … متى ظهر كورونا في أمريكا؟”

” وكم عدد المصابين هناك بفعله؟”

“وما أسماء المشافي التي استقبلتهم؟”.

وأستمر بالتشكيك

“ربما جلبت أمريكا الفيروس إلينا، وأدعوا السلطات هناك للتحلي بالشفافية، وبإعلان بياناتهم وإحصاءاتهم حول المرض. ”

ثم أمر الأمريكان:

“تحلًوا بالشفافية! أعلنوا بياناتكم! أميركا مَدينة لنا بتفسير”.

وأما الإعلام الروسي المتمثل بروسيا اليوم او RT استمر ببث نظريات المؤامرة، و كانت أقوى الحجج هي تورط الجانب الأمريكي بشبهة ثقيلة العيار. حيث ذكرت روسيا اليوم في تقريرها:

” كشفت وزارة الدفاع الروسية عن تمويل وزارة الدفاع الأمريكية لمختبرات بيولوجية تعمل في جورجيا و دول أخرى تعمل تحت غطاءٍ مدني. الأمر الذي يعتبر خرقاً للإتفاقيات والمواثيق الدولية”.

حيث كان الإتهام الروسي لأمريكا مصرحاً به في وزارة الدفاع الروسية، بأن الجانب الأمريكي متورط بعمليات سرية لتطوير أسلحتها البيولوجية. بل و أدان الروس الجانب الأمريكي صراحةً، بإدعاء الروس إمتلاك بيانات مؤكدة، بأن “الطاعون الافريقي الذي إنتشر في السنوات العشر الماضية في الصين وروسيا..قدم من مختبرات أمريكية.”.

ولكن مكنة الإعلام الأمريكية ردت بردود كذلك خالية من الأدلة القاطعة، حيث إتهموا الصين بحظر جميع المحتويات المعلوماتية في الصين عن فايروس كورونا في مواقع التواصل الإجتماعي كمثل (WeChat)، بل و شمرت عن سواعدها إمبروطورية الإعلام الامريكية ( FOX NEWS ) المستميتة لحملة ترامب الإنتخابية؛ حيث قامت بإغراق الفضاء الإعلامي بشكوك كثيرة تتراشقها إتجاه الحكومة الصينية بالخصوص والروسية بالعموم. حيث يتسائلون لماذا تبدأ الصين بلعبة الإتهامات؟ هل لكي تتملص من خيبتها في حماية مواطنيها بالبداية؟ هل لحفظ ماء وجهها أمام العالم في حين إنهيار إقتصادها؟ أم لممارسة إستثمار رخيص للأزمة الإنسانية التي تعانيها؟

على كلٍ، التساؤلات تزداد تصعيداً بالحدة السياسية وبالتعقيد الدوبلوماسي، وبالتأخر الطبي، ويقف العالم أجمع رهن صحة العلاقات السياسية الصينية والأمريكية، فالعالم بقاراته الستة، بإستثناء قارة البطاريق الذين قد يعانون من الكورونا كذلك، يتأذى بمرض تفشى بالصين، التي أكدت انها الأخطر على العالم أجمع، بمرضها، فما بالنا لو كانت ستضرنا وهي بكامل صحتها؟

ولكن هل نحن بحرب بيولوجية، فعلاً؟ ومن بدأها؟ وهل تضحي امريكا بصحة نيويورك لتستر على نفسها؟ ولماذا فجأة حُسمت الحرب التجارية الأمريكية الصينية بالنصر الفوري والمؤقت لأمريكا؟ ولماذا في ٢٠١٥م عبر بيل جيتس في كلمته في TEDTALK عن خوفه من حرب بيولوجية وليس نووية؟ حيث اعتبرها أكثر فتكاً، و نعت العالم بأنه غير جاهز لمواجهتها.

الأمر المؤكد الوحيد بهذا الموضوع، بأنه لا يمكن ان تكون الطبيعة هي المدانة بهكذا مرض ينتشر بهذه الشراسة الكوكبية. المهم، أن نستمر بالتمحيص والتدقيق.

الكاتب: جري سالم الجري.

الرسم: مرام الأحمري.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn