milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

الرجال أكثر عُرضة للوفاة من النساء

0

رصدت الباحثة مريم عبدالله المطوع أهم خواص مرض كورونا المستجد «كوفيد 19» والتقييم والعلاج للمصابين به، حسب أهم الدراسات التي نشرها الأطباء الصينيون، مبينة ان الدراسات شملت رصد 72 ألف حالة، منها 44672 ألف حالة تم رصدها بمسحة البلعوم، بينها 889 حالة تم رصدها من دون وجود أي أعراض.
وأشارت المطوع، في دراسة لها، إلى تقارب نسبة الاصابة بين الرجال والنساء، فيما تزيد نسبة الوفيات للرجال عن النساء، كما أكدت أن أصحاب زمرة الدم A هم أكثر عرضة للإصابة بالمرض، وأصحاب الزمرة O هم الاكثر مقاومة. وقالت إنه «في العشرين سنة الاخيرة تم تسجيل أوبئة فيروسية عدة، كان لها خطورتها على الصحة العامة، ومن أبرزها مرض سارس، بين 2002 و2003، الذي سبّب تقريباً 8000 إصابة و800 حالة وفاة، وانفلونزا H1N1 او ما دعي بـ(انفلونزا الخنازير) التي حدثت في 2009، وفي عام 2012 تم تسجيل حالات اصابة بنوع من فيروسات كورونا في المملكة العربية السعودية، وتمت تسميتها بالمتلازمة التنفسية الشرق اوسطية، والتي أصابت 2500 حالة وتسبّبت في 800 حالة وفاة، وصولا الى الجائحة الأخيرة التي بدأت في مدينة ووهان في مقاطعة هوبي الصينية، حيث تم تسجيل حالات التهاب الطرق التنفسية السفلية، أوائل ديسمبر 2019 بفيروس كورونا المستجد».
وأضافت «تم التبليغ عن أولى الحالات في 31 ديسمبر في مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين، وفي البدايات تم تصنيفها على أنها التهاب رئوي مجهول السبب، ثم بعد التحريات تم تحديد العامل الممرض، وهو ما دعي لاحقا في 11 فبراير الماضي من منظمة الصحة بفيروس كورونا (كوفيد 19). ومعظم الحالات المسجلة مرتبطة بالجائحة الحادثة في ووهان، ولكن في 26 فبراير الماضي تم تسجيل حالة في الولايات المتحدة الأميركية، لم يمكن الربط بينها وبين الجائحة التي حدثت في الصين»، موضحة ان الفرق بين الفيروس الجديد وامثاله من عائلة «الكورونا» انه سريع الانتشار، وانتقل عبر العالم بطريقة متسارعة، لدرجة ان منظمة الصحة أعلنته وباء عالمياً في شهر مارس.
وتابعت المطوع «المعروف حتى الان عن عائلة فيروسات كورونا انها فيروسات تتواجد لدى بعض الحيوانات، ولسبب غير معروف انتقلت انماط منها لتسبب إصابات بشرية، كما حدث في الوباء الاخير، وهنا سنسرد المعلومات المتوافرة من أكبر دراسة تم نشرها عن 72314 حالة مشتبهة بالإصابة بفيروس كورونا المستحدث والتي تم نشرها من قبل مركز مكافحة الأوبئة في الصين».
ولفتت المطوع الى ان «الدراسة الصينية رصدت 44672 حالة، تم تأكيد اصابتها بالفيروس من خلال مسحة البلعوم، وهو ما نسبته 62 في المئة من الحالات، وهناك 889 حالة كان الاختبار ايجابيا من دون أي أعراض تقريبا، بينما نسبة المصابين قريبة جدا بين النساء والرجال في الاصابة، حيث بلغت نسبة الاصابة بين النساء 48.6 في المئة، وبين الرجال 51.4 في المئة. ولكن نسبة الوفيات كانت أعلى بين الرجال الذين تأثروا بالفيروس بشكل أكبر، حيث كانت نسبة الوفيات 2.8 في المئة بين الرجال، مقارنة بنسبة 1.7 في المئة من النساء، حيث بلغت نسبة الرجال من إجمالي حالات الوفيات 63.8 في المئة مقارنة في 36.2 في المئة من النساء، علما بأن نسب الوفيات إجمالا وصلت في بيانات لاحقة الى 4 في المئة من مجمل الحالات».
وأوضحت أن «الباحثين اكدوا أنه بالنسبة للأعراض، فقد عانى اكثر من 80 في المئة من أعراض خفيفية، بينما كان هناك 14 في المئة من الحالات لديهم أعراض شديدة تتطلبت استشفاء، و5 في المئة من الحالات فقط تطلبت الدخول الى العناية المركزة، ووجد الباحثون أن الأطفال كانت لديهم شدة المرض والأعراض أقل من البالغين، فيما ان دراسة اخرى اكدت ان 90 في المئة من الأطفال كانوا من دون أعراض أو أعراض خفيفة، و6 في المئة من الحالات فقط كانت الأعراض بها شديدة، وطفل واحد عمره 14 سنة من 2143 حالة توفي باختلاطات المرض».
وزادت أنه «وفقا للبيانات المسجلة حتى 19 الجاري في الصين، فإن 87 في المئة من المصابين تم شفاؤهم، و9 في المئة من الحالات مازال لديهم المرض، و4 في المئة تعرّضوا للوفاة، وهنا تم تسجيل فروق واضحة بنسبة الوفيات حسب العمر. فالمرضى تحت الـ50 كانت نسبة الوفاة بينهم بحدود 2 في الألف، مقارنة بنسبة وفيات وصلت 14.9 في المئة في المرضى الذين تجاوزت أعمارهم 80 عاما».
وذكرت المطوع ان «الباحثين رصدوا فروقا واضحة بنسب الوفيات، حسب وجود امراض مرافقة، فمثلا نسبة الوفيات تصل الى 10.5 في المئة عند مرضى القلب، و7.3 في المئة عند مرضى السكري، و6.3 في المئة عند مرضى الأمراض التنفسية المزمنة، و6 في المئة عند مرضى الضغط، و5.6 في المئة عند مرضى الاورام، وهي كلها أعلى بشكل واضح من نسبة الوفيات بشكل عام، ومن خلال دراسة اخرى تبين ان اصحاب زمرة الدم A هم أكثر عرضة للاصابة بالمرض، بينما أصحاب الزمرة O هم الاكثر مقاومة». وختمت المطوع بأن «كثيراً من هذه الأرقام والحقائق تحتاج إلى مزيد من الدراسة والفهم للنتائج، والقدرة على تفسيرها، حيث هناك ضعف من ناحية التشخيص، رغم أن هناك بالتأكيد الكثير من الحالات التي تحدث ولا يتم تشخيصها أبداً، بسبب عدم وجود أعراض أو عدم طلب الاستشارة الطبية».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn