milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

الصين ترفض مطلقاً التحقيق في منشأ “كورونا”.. والمتعافون يتجاوزون المليون عالمياً

0

رفضت الصين بشدة اتهامها بالتسبب في تفشي الجائحة الناتجة عن انتشار فيروس كورونا المستجد، وأعلنت رفضها التحقيق الدولي الذي دعت إليه عدة دول للبحث عن منشأ الفيروس وطريقة تعاملها معه.

وقال نائب وزير الخارجية الصيني يوي يوتشنغ، ان بلاده تدعو الى تعاون دولي واسع في مجال دراسة أصول الفيروس التاجي «كوفيد- 19»، إلا انها ضد الاتهامات الموجهة لها في تفشي الجائحة.

وقال المسؤول خلال مقابلة مع تلفزيون «إن بي سي» الأميركية: «نعارض وضع الصين في قفص الاتهام من دون أي دليل، ومن ثم نبحث عن هذه الأدلة بمساعدة ما يسمى بالتحقيق الدولي. نحن ضد هذا التحقيق الدولي بشكل قاطع».

كما وصف يوي يوتشنغ مطالبة بعض الدول بتعويضات من الصين عن الخسائر الاقتصادية الناجمة عن تفشي الفيروس، بأنها «مجرد مهزلة سياسية عبثية»،

واعتبر أنها «محاولة من أشخاص لإلقاء مسؤولية عدم قدرتهم على مكافحة العدوى، على عاتق الصين».

وعاد وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، واتهم الصين بإخفاء معلومات حول الفيروس، مؤكدا أن السلطات الصينية ستتحمل المسؤولية عن ذلك.

وقال بومبيو في حوار مع قناة «فوكس نيوز»: «نحن نعرف أن فيروس كورونا ظهر في ووهان الصينية، لكن لا نعرف حتى الآن مصدره بالضبط»، مضيفا: «نعرف أن الحزب الشيوعي الصيني لم يكن صادقا.

ونعرف أنه عندما حاول الأطباء الحديث عن ذلك منعوهم، كذلك طردت الصين صحافيينا».

على صعيد الإحصاءات، أظهرت البيانات المجمعة لعدد ضحايا فيروس كورونا حول العالم ارتفاع عدد الإصابات إلى ما يزيد على 3.2 ملايين حالة، بحسب بيانات منصة «وورلد ميترز»، الدولية المتخصصة في الإحصائيات، التي بينت كذلك أن إجمالي عدد المتعافين تجاوز المليون. وأشارت أيضا إلى أن عدد الوفيات تجاوز 228 ألف حالة.

وتجاوز عدد الإصابات في الولايات المتحدة المليون إصابة، إلى جانب نحو 62 ألف وفاة، وسجلت إسبانيا نحو 237 ألف إصابة و24 ألف وفاة، وإيطاليا أكثر من 203 آلاف إصابة ونحو 28 ألف وفاة.

ورصدت السلطات الصحية الأميركية وفاة أكثر من 2502 شخص خلال 24 ساعة، بحسب بيانات لجامعة جونز هوبكنز أمس الأول.

وحصيلة الوفيات اليومية المسجلة مساء أمس الأول تزيد على تلك التي سجلت مساء الثلاثاء الذي سجلت فيه 2207 وفيات، وذلك بعد يومين سجلا تباطؤا لافتا في أعداد ضحايا الوباء الفتاك، حيث بلغت 1330 وفاة مساء الأحد، و1303 وفيات مساء الاثنين.

وبهذه الأرقام يصبح الفيروس الأكثر حصدا للأرواح من أي موسم للإنفلونزا منذ عام 1967، بحسب إحصاء لـ «رويترز».

وكان أسوأ موسم للإنفلونزا مرت به البلاد في السنوات القليلة الماضية موسم 2017-2018 عندما توفي أكثر من 61 ألفا بحسب المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.

ووسط كل هذه الأرقام، أعلن مختبر «غيلياد ساينس» الأميركي أن عقاره رمديسيفير المضاد للفيروسات أظهر نتائج «إيجابية» على مصابين بكوفيد-19 في إطار تجربة سريرية واسعة، وتمت بالتشارك مع معاهد الصحة الأميركية.

وأكد د.انطوني فاوتشي خبير الأوبئة ومستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب ان العقار أبدى أثرا «واضحا» في علاج كورونا.

وقال إن «المعطيات تظهر ان رمديسيفير ترك أثرا واضحا ومهما وإيجابيا في تقليص فترة شفاء» مرضى فيروس كورونا المستجد.

وكان رمديسيفير طور بداية لمواجهة وباء ايبولا لكنه لم يعتمد لأي مرض، وهو أحد الخيارات المطروحة حاليا إلى جانب غيره من العقاقير المضادة للفيروسات أو هيدروكسي كلوروكين.

لكن في اليوم نفسه نشرت مجلة «ذي لانسيت» الطبية نتائج مخيبة للآمال لدراسة صينية أضيق نطاقا تمت عبر مقارنة رمديسيفير مع دواء وهمي.

وجاء في ملخص عن الدراسة أن «العلاج بواسطة رمديسيفير لا يسرع الشفاء ولا يخفض نسبة الوفيات المرتبطة بكوفيد-19 مقارنة بإعطاء دواء وهمي».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn