milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

إستراتيجية جديدة لفحص 3 ملايين شخص

0

دفع تزايد أرقام الإصابات بـ«كورونا» في أوساط العمالة الهامشية المتكدسة في بعض المناطق وزارة الصحة إلى المضي في اتجاه إجباري، هو توسيع دائرة الفحوص والمسوح من أجل استباق تفشي الوباء واحتوائه. وكشفت مصادر صحية مسؤولة لـ القبس أن «الصحة» تستهدف إخضاع نحو 3 ملايين شخص لفحص الأجسام المضادة ضمن حملة الفحوصات العشوائية التي تجريها حالياً لمحاصرة الوباء، وهو ما يتماشى مع دعوة منظمة الصحة العالمية إلى استخدام هذا النوع من الفحص السريع للمسح الميداني وفي الدراسات الوبائية. وقالت المصادر لـ القبس إنه جرى خلال الفترة القليلة الماضية فحص نحو 150 ألف شخص في عدد من مناطق البلاد، الأمر الذي انعكس في زيادة أعداد الإصابات التي جرى إعلانها أخيراً. ‏والأجسام المضادة بروتينات تفرز في الجسم عن طريق جهاز المناعة لمحاربة العدوى، ‎‫ويجري الفحص عبر أخذ عينة من دم الشخص المراد فحصه لمعرفة ما إذا كانت لديه عدوى سابقة أم لا.‬ فيما يلي التفاصيل الكاملة مع الارتفاع التدريجي لعدد الإصابات بعدوى فيروس كورونا، وتعدد النداءات بالتزام المنزل واحتدام المواجهة مع تلك الجائحة، علمت القبس من مصادر صحية مسؤولة أن وزارة الصحة تستهدف إخضاع نحو 3 ملايين شخص لفحص الأجسام المضادة، ضمن حملة الفحوصات العشوائية التي تجريها حاليا لمحاصرة وباء كورونا، وهو ما يتماشى مع دعوة منظمة الصحة العالمية إلى استخدام هذا النوع من الفحص السريع للمسح الميداني وفي الدراسات الوبائية. وقالت المصادر لـ القبس إنه تم خلال الفترة القليلة الماضية فحص نحو 150 ألف شخص في عدد من مناطق البلاد. ‏والأجسام المضادة بروتينات تفرز في الجسم عن طريق جهاز المناعة لمحاربة العدوى، ‎‫ويجرى الفحص عبر أخذ عينة من دم الشخص المراد فحصه لمعرفة ما إذا كانت لديه عدوى سابقة من عدمه. وبناء على نتيجة الاختبار يتم اتباع إجراءات محددة، فوفق مركز مكافحة الأمراض والوقاية منها CDC، «إذا كان المريض لا يعاني أعراضا ونتيجة الاختبار إيجابية فهذا يعني احتمال إصابته بعدوى غير نشطة ولا حاجة إلى متابعة إضافية، أما إذا كان المريض يعاني أعراضا فسيتم أخذ عينة لإجراء نوع آخر من الفحوصات يسمى فحص الحمض النووي عن طريق مسحة من الجهاز التنفسي». وتشير المصادر إلى أن نتيجة اختبار الأجسام المضادة إذا كانت سلبية والمريض لا يعاني أعراضا، فذلك «يدل على عدم وجود إصابة سابقة بالفيروس، أو أن المريض مصاب حديثاً بالفيروس ولم يصل إلى مرحلة تكوين الأجسام المضادة»، أما إذا كان المريض يعاني أعراضا «فسيحتاج إلى فحص الحمض النووي عن طريق مسحة من الجهاز التنفسي». اختبارات تعزيزية وتنبه المصادر، بناء على الدراسات العلمية المنشورة، إلى أن «استخدام فحص الحمض النووي المعروف بـPCR مع الاختبار الخاص بالأجسام المضادة من نوعي M وG، نهج أكثر حساسية ودقة للتشخيص والعلاج المبكر للفيروس» وكذلك مع أشعة الصدر CT، مشيرة إلى أن «بعض الحالات تكون فيها نتيجة فحص الحمض النووي سلبية خاطئة أو كاذبة حيث لا فحص دقيقاً %100»، لذا في الممارسات العالمية «يستخدم فحص الأجسام المضادة لتأكيد وتعزيز نتيجة فحص الحمض النووي، خاصة في حالات وجود أعراض إصابة بالفيروس لدى مريض مع إعطاء فحص الحمض النووي نتيجة سلبية»، وفق ما ذكر لدى منظمة الصحة العالمية. وتستشهد المصادر المتخصصة بدراسات أثبتت أن «اختبار فحص الأجسام المضادة من نوعي M وG المشترك يتمتع بفائدة وحساسية أفضل مقارنة باختبار M أو G وحده»، مشيرة إلى تحبيذ استخدامه للمسح السريع لتحديد الأشخاص المصابين. علامة المناعة وتبين أن فحص الأجسام المضادة يستخدم علمياً و«تم استخدامه في 7 أبريل 2020 في مايو كلينك بالولايات المتحدة الأميركية»، لافتة إلى أن «الدراسات الحالية تقوم بفحص الأجسام المضادة للوقوف على المناعة عند الأشخاص، ومعرفة إمكان عودة الحياة بأمان إلى المجتمع»، لاسيما أن «الدراسات الأولية تشير إلى أن وجود الأجسام المضادة في الدم هي حماية للشخص ومناعة قد تستمر سنوات لكن حتى هذه اللحظة الدراسات ما زالت جارية». وظيفة حيوية ويساعد فحص الأجسام المضادة في معرفة فاعلية اللقاحات عند توافرها، ولتحديد الأشخاص الذين تشافوا واكتسبوا مناعة من الفيروس ويستطيعون التبرع بالدم، وفق ما ذكره رئيس مختبرات مايو كلينك الأميركية. Volume 0%   ويمكن أن تساعد نتائج هذه الاختبارات في تحديد الأشخاص الذين أصيبوا بالعدوى، وطورت أجسامهم أجساما مضادة قد تحمي من العدوى في المستقبل، وكذلك تحديد الأشخاص الذين لا يزالون معرضين لخطر الإصابة بالفيروس، كما يمكن أن تساعد النتائج أيضاً في معرفة الأشخاص المؤهلين للتبرع بالدم، الذي يمكن استخدامه لتصنيع البلازما التي تستخدم كعلاج تجريبي لمرضى COVID-19. وفق توصيات منظمة الغذاء والدواء الأميركية FDA إذن استثنائي منذ 1 أبريل الفائت حتى اليوم نال 12 نوعا من الفحوص المتعلقة بالأجسام المضادة موافقة منظمة الغذاء والدواء الأميركية FDA، ورغم ذلك لا يوجد حتى يومنا هذا طريقة أو جهاز فحص معتمد من المنظمة لفحص الحمض النووي أو الأجسام المضادة، والموافقة التي نالتها أجهزة الفحص جميعها وتحديدا فحوصات الحمض النووي PCR تعتبر إذنا استثنائيا وتصريحا بالاستخدام للحالة الطارئة. التوقيت يعد وقت إصابة الشخص وتوقيت الاختبار محددين مهمين للنتيجة، فوفق المتخصصين، «قد لا يرصد الاختبار أجساماً مضادة في شخص مصاب بعدوى COVID-19، لأن الأجسام المضادة تتكون عادة بعد فترة تتراوح بين أسبوع و3 أسابيع من تاريخ الإصابة». وكذلك فحص الحمض النووي يعطي سلبية خاطئة أو كاذبة، وذلك لعدة أسباب منها أن مستوى الحمض النووي يقل عن حد الكشف، وهذا يعتمد على عدة عوامل قيد الدراسة منها توقيت أخذ المسحة ومقارنتها مع مراحل العدوى عند المصاب.

القبس

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn