milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

المخرجات القبلية ستغيّر مجلس الأمة القادم بقلم باتل الرجمة

0

القبيلة في المجتمع الكويتي هي جزء لا يتجزأ من الشأن العام، التي تنادي بالإصلاح ومحاربة الفساد وتنمية المجتمع، ولا سيما في الوقت الراهن. والقبيلة لها بعد تاريخي عظيم في التنامي والتغيير والتطور ونهضة الكويت واستقرار النظام فيها، والوثائق التاريخية تزخر بعطاء القبائل ولا تزال الفرجان والشوارع والحواري متألقة بموروثها ومكانتها الكبيرة. فإن القبيلة جزء مهم من تركيبة المجتمع، والهوية الكويتية في حماية النظام وبقائه واستمراره، ودورها الحيوي في ترسيخ وتعزيز القيم والعادات والولاء ومواجهة التحديات صفا إلى صف مع النظام. والقبيلة في المجتمع الكويتي تغيّرت وواكبت التطور الاقتصادي والتنموي، وهي تحظى بمرونة في التعاطي مع الشأن العام وتغيرات السياسة وتقلباتها، وهي من ترسم ملامح مجلس الأمة الكويتي بأعداد نسبة مشاركتها من نواب الأمة. ومما لا شك فيه أن للقبيلة دوراً حيوياً ومحورياً من خلال تعاطيها مع الانتخابات بأفكار سياسية متنوعة، يميل لها الكثير ممن لا يحملون الاسم القبلي، هذه المرونة القبلية تتغير وتتكيف مع التطور وأصبحت مطالب شعبية في التوازن النيابي والحكومي. وللقبيلة مطالب وحوارات تداول من خلال الديوانيات التي يلتزمون بافتتاحها، باعتبارها جزءاً أصيلاً من عاداتهم وتقاليدهم وأعرافهم، يناقشون كل ما يتعلق بالشأن العام والحرية فيها مطلقة وبلا سقف، هذه الاعتبارات تضع للقبيلة دوراً حيوياً باعتبارهم مواطنين وجزءاً عريضاً من المجتمع الكويتي، لهم حقوق وعليهم واجبات نظمها الدستور الكويتي. هذه المرونة رسخت المشاركة القبلية الحقيقية التي يتطلعون لها، وخصوصاً في الوقت الراهن، فهم في حالة من الاتجاهات التغييرية للمشهد العام لمجلس الأمة، بل إن هناك من يدعو جهاراً الى أن يكون لساسة القبائل دور مفصلي مختلف في التعاطي مع الحكومة، وأن الغالبية من المواطنين مستاؤون من التجاهل والتراخي النيابي لمطالب والحقوق الشعبية المكتسبة في إصلاح الإعوجاج. وإن القبيلة حالها حال أي شأن تنظيمي سياسي اجتماعي، هناك من يتسلق عليها للوصول لسدة البرلمان، وهناك بعض من النواب تم اكتشافهم لوعودهم الكاذبة وتحقيق مآربهم وغايتهم الشخصية على حساب القبيلة وحقوق المواطنين. والحقيقة أن المشهد العام للقبيلة يتغير ويتنامى في الأحداث السياسية، وسيكون لها دور كبير في مواجهة الفساد الذي يشكو منه الشارع الكويتي.. فالعقلية والذهن القبلي يدرك أن المشاركة السياسية القادمة لابد أن تحظى بشخصيات صادقة، ستكون سنداً وعوناً لإصلاح الحالة العامة التي نعيشها في الكويت، وليس كما يروج لها البعض أن القبيلة هي نزعات عصبية تبحث عن «المكسب والمغنم»، بل إنها ستكون كما كانت ولا تزال تعزز وتساهم بروابط تحمي النظام العام للدولة من خلال الدستور، فهم شركاء في تاريخ وطننا وبناء الكويت.

باتل الرجمة الرشيدي

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn