milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

أحمد الجارالله ،،،،المملكة “مأكولة مذمومة” يا بندر بن سلطان

0

منذُ عقود كان يجب أن تُقال الحقيقة كما هي، عارية من المجاملات أو حسابات الطبول الإعلامية الفارغة التي نصّبت نفسها طوال 72 عاماً صاحبة الحق في إصدار صكوك الغفران القومية والوطنية، وحصرت بأبواقها تقرير مسار حل القضية الفلسطينية، فتسببت بكثير من الهزائم والنكبات، إلا أن كلام الأمير بندر بن سلطان في الحوار التلفزيوني الأخير أسقط الأقنعة وكشف وجوه الخيانة ونكران الجميل.
نعم، القضية الفلسطينية عادلة لكن محاميها كانوا فاشلين، و”قياداتها يراهنون دائماً على الطرف الخاسر”، فمنذ بداية الصراع ارتموا في أحضان هتلر والغستابو النازي، ثم انتقلوا إلى الحضن السوفياتي، رافعين لواء العداء للعرب، ومتهمين دول الخليج بالرجعية والانهزامية لأنها تحدثت إليهم بواقعية، كما خونوا الحبيب بورقيبة؟
ولاحقاً تحوَّلوا أبواقاً وبنادق مأجورة لليبيا القذافي وعراق صدام حسين، وغيرهما ممن وظفوا الفلسطينيين للنيل من أشرف الداعمين لهم في الخليج العربي، بل نفذوا عمليات إرهابية ضد هذه الدول، ورغم كل ذلك لم يتغير شيء، وهاهم اليوم يتجندون أذناباً للنظامين الفارسي والعثماني في تنفيذ مشروعيهما التوسعيين في المنطقة العربية، ظناً أنهم بذلك يخيفون دول “مجلس التعاون” فتهرع إلى تلبية مطالبهم المحرمة، لكنهم في نظرها مجرد عملاء باعوا أنفسهم لشيطاين طهران وأنقرة.
هؤلاء الأذلاء التبّع ضيَّعوا حقوق الفلسطينيين في أروقة البحث عن مكاسبهم الشخصية حتى تحولت فصائلهم “المناضلة” شركات عائلية لا تسعى إلى التحرير أو الدولة المستقلة، بل إلى زيادة أرصدتهم في البنوك، وعيش حياة مرفهة، بينما الملايين من شعبهم يعيشون حياة الفقر والهوان في مخيمات لبنان والأردن وسورية، وحتى في الضفة الغربية وقطاع غزة.
لقد كان الأمير بندر بن سلطان صريحاً للغاية، وفي ضوء كلامه نطرح السؤال: ألم يحن الوقت كي تواجه المملكة والكويت وبقية دول “مجلس التعاون” هؤلاء بالحقيقة، وتقول لهم بصوت عال إن الحروب الفاشلة لن تؤدي الى أي نتيجة، وأن عهد الاتجار بدماء شعبهم قد ولى إلى غير رجعة؟
طوال العقود السبعة الماضية لم نرَ من هذه الآفات إلا طلب المزيد من المال للدعم، وحين يحاول أي كان سؤالهم عن طرق إنفاق تلك المبالغ يطلقون رشاشات شتائمهم ضده، ويتهمونه بالعمالة للصهيونية والامبريالية، ويهدرون دمه، واليوم حين يناصبون العداء للإمارات والبحرين لتوقعيهما “اتفاق إبراهيم”، أو يهددون المملكة والكويت والضغط عليهما لعدم اتخاذ قرار سيادي بحت، ليس لأنهم حريصون على القضية، بل لخوفهم من وقف المال عنهم، لذلك نكرر القول: ليتك يا أمير بندر بن سلطان كنت أكثر صراحة في هذا الشأن، وكشفت المزيد من مؤامراتهم، وليت ما قلته يترجم في سياسة المملكة العربية السعودية التي هي في نظر تلك العاهات السياسية الفلسطينية “مأكولة مذمومة” كما يقول المثل الخليجي.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn