milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

وسقطت الأقنعة…! – بقلم : فاطمة العسيلي

0
 بقلم : فاطمة العسيلي

هل أصبحت «خدعة» حرية التعبير والديموقراطية واحترام الأديان التي كانت أغنية موسيقية يتغنى بها الغرب على آلات الكذب المتنوعة التي سحرت بعذوبة كلماتها وتناغم ونعومة ألحانها عقول الكثيرين منا، وأخذتهم من النور إلى الظلام ومن الإدراك إلى التيه، جلية الآن لكل الأنظار بكل مستوياتها؟ أم مازالت هناك بعض الغشاوة التي تواري تلك الحقيقة؟!

أولا: صدقوا في كذبهم الخفي الذي لم يستطيعوا المضي فيه أكثر من ذلك، كانوا يحاولون مواراته تحت ابتسامات النفاق الصفراء فقط من أجل مصلحتهم بالتربح الاقتصادي من المجتمع العربي لمعرفتهم الجيدة بضخامة السوق العربي والذي يعتمد بشكل كبير على الاستيراد، ليس فقط استيراد السلع والأزياء بل وأيضا الأفكار والمعتقدات.

ثانيا: إنهم يحافظون على العلاقات بل ويحاولون توطيدها من أجل نشر سمومهم المدمرة في طعامنا وشرابنا بل وفكرنا والقضاء على الإيمان في قلوبنا بكذبة أكثر خطورة من الأولى وهي التطور والحداثة والموضة ليس معنى كلامي أني أنادي بالتأخر والراجعية بالطبع لا!، العالم الإسلامي والعربي كان أكثر الشعوب تطورا ورقيا، فكريا وعلميا واجتماعيات وذوقيا بل ولغويا أيضا في الوقت الذين كانوا يتحدثون الفصحى بطلاقة كانوا يتكلمون لغات عالمية متنوعة، بل.. أقصد التطور النافع الذي يتماشى مع مجتمعنا العربي ليس على طريقتهم هم ولا بأفكارهم وأزيائهم ومنتجاتهم.

ثالثا: محاولات ربطهم الإرهاب بالإسلام لضرب الإسلام في مقتل عن طريق زرع فكرة الالتزام الخارجي للمسلمين بالإرهاب سواء لشعوبنا العربية أو مواطنيهم الذين اعتنقوا الإسلام، وكان هذا جليا في أفلامهم السينمائية والتي لم يحاولوا أن يقنعوا بها شعوبهم فقط بل والعالم الإسلامي نفسه وللأسف نجحوا في ذلك، والهجوم على الحجاب والذي حدث كثيرا في السنوات الأخيرة والمحاولات المتكررة للاعتداء على المحجبات وقتلهم والتنمر والمضايقات والعنصرية التي مارسوها ضد المسلمات في المجتمع (الفرنسي تحديدا)، وللأسف أضحى الآن كل ملتزم داخليا وخارجيا سواء في موطنه أو في الغرب ينظر له على أنه إرهابي متعصب بل وربما متطرف أيضا، وللأسف الشديد استجابت بعض الحكومات العربية وتبنت فكرة منع الحجاب في الجامعات وبعض الوظائف الحكومية والطالبات أثناء الامتحان، وانفتحت أخرى على عصر العولمة والحداثة ومسايرة العصر من وجهة نظرهم والتي لم تجن لهم إلا البلاء والخسران.

كانت الحرب على المجتمعات العربية بعد فشل كل محاولات الاحتلال خفية تسير ضمن مخطط موضوع من قبل الصهيونية العالمية والصليبية الذين استشاطوا غضبا لغزو الإسلام أراضيهم وأصبح يحتل مقدمة الأديان في بلدانهم، فأصابهم الزعر الذي أفقدهم الديبلوماسية السياسية والاقتصادية الصفراء المسمومة التي عاهدناهم عليها بعد الحرب العالمية الثانية، خدعتهم عجرفتهم وتعاليهم أنهم يحكمون القبضة على العالم العربي والإسلامي، لكن هيهات، فالله حافظ دينه رغم أنف الحاقدين، وما تلك إلا واحدة من الهجمات التي اعتاد الإسلام عليها والتي لا تنتهي إلا بالنصر للإسلام والمسلمين بحول الله وقوته، فاعتصموا أيها المسلمون بحبل الله وسيأتيكم النصر بإذنه، أليس الصبح بقريب؟!

 

fatmaalosily@gmail.com

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn