milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

دروس الأعمال المستفادة من عام #كورونا ،،، بقلم / د. رندا دياب بهمن

0

بداية العام الجديد 2021 تعتبر فرصة للتفكير والنظر مالياً في عام الجائحة القاسي صحياً واقتصادياً والاستفادة من كل ما جرى فيه والعمل على تقييم مرحلة مضت وكذلك تأطيراً لعام جديد، الذي ابتدأ يومه الأول اليوم الجمعة. وعودة سريعة إلى «كابوس» كورونا على مدى الأشهر الماضية، يتضح أنه كان على العديد من الشركات أن تُكيّف نماذج أعمالها كي تأخذ في الاعتبار العديد من التغييرات أحادية الجانب، وبدافع الضرورة اضطرت بعضها إلى تغيير نهجها بسرعة ووضع آلية لبيع منتجاتها أو خدماتها حتى تتفادى الغرق في دوامة الأزمة، وهو ما يحدو بنا القول: إنه حان الوقت للتفكير وتقييم الطرق العديدة التي أجبرت الشركات على تغيير كيفية جذب العملاء والاحتفاظ بهم والتواصل معهم بسبب الوباء. كانت بعض الاستراتيجيات ناجحة، بينما لم يكن البعض الآخر كذلك، وفي كلتا الحالتين وقعت تحديثات، إذن ما هي التغييرات التي ترغب في مواصلتها أو الاستعانة بها في العام الجديد 2021، وما الذي يجب أن نتركه وراءنا من بقايا 2020؟ استمرارية الأصلح لا يختلف تطور الأعمال عن التطور البشري في هذا الخصوص، إذ عند مواجهة الأمراض تحدد قوة العناصر الداخلية الخاصة بك النتائج أو قدرتك على التغلب على المرض، وقد أدت الأزمات الاقتصادية العالمية الأخيرة إلى تصفية العديد من الصناعات إلى عظامها المجردة وكشفت العيوب، وفي النهاية تميل تلك التي لديها أسس استراتيجية أقوى إلى البقاء. يقول المحللون ان القدرة على الاستجابة بسرعة كانت مفتاحاً للنجاح لتنويع محفظة المنتجات، إذ تستخدم الشركات الناجحة الأخرى، خاصة تلك التي اعتبرت أقل أهمية خلال الوباء، الوقت للتفاعل مع عملائها والبقاء على تواصل لتقوية العلامة التجارية. العودة إلى الأساسيات يمتلك الشيف المبادر الشهير جوردون رامسي شعاراً شهيراً يكرره كثيراً وهو «إبقاء الأمور بسيطة دائما»، ففي حالة الشركات كشف الوباء عن العديد من أوجه القصور في بعض من أبسط الأمور المتعلقة بأساسيات الحفاظ على الأعمال التجارية، مثل الاستماع إلى العملاء واتخاذ إجراءات استباقية بشأن تلبية احتياجاتهم. كان واضحاً من اندفاع الوباء، أن العديد من الشركات لديها وجود على الإنترنت، ومع ذلك لم يكن لديها «ديناميكية» أو إمكانيات «لوجستية» فعالة لتشغيلها بشكل صحيح، فقد وجدت دراسة حديثة أجرتها شركة Cisco العملاقة للتكنولوجيا أن ما يصل إلى ٪58 من الشركات بدأت مؤخراً في استخدام التكنولوجيا التي كانت متاحة لهم سابقاً، ولكن تم تجاهلها في الماضي. إعادة الاختراع كان الوباء هو الدافع الذي جعل رواد الأعمال يدركون أنه يتعين عليهم توظيف الإبداع والتمايز في كل ما يفعلونه، مما يجبر الشركات على الابتكار والخروج من منطقة بيروقراطية اعتادوا عليها تعتريها «الراحة»، فمثلاً إذا كانت عقلية القيادة لا ترحب بفكرة البقاء ولديها مساحة كافية للمناورة والتجديد، فإن العمل سرعان ما كان محكوماً عليه بالفشل كما هو متوقع من وجهة نظر العلوم الإدارية. ما نتوقعه ونفكر فيه من أجل تحذير أصحاب الأعمال قد حدث للأسف، فإن هناك لبنات أساسية للنجاح والعنصر الرئيس هو امتلاك عقلية ديناميكية وقبول التغييرلأنه من الضروري إعادة ابتكار عملك بالكامل وبشكل مستمر، إذ من المهم أن تكون الشركات قادرة على مراقبة الوضع وتوفير مكان عمل آمن وتقديم الدعم الذي يحتاجونه لموظفيها، والاستثمار في التكنولوجيا والبنية التحتية لدعم العمل عن بعد وقدرات التعاون الافتراضي، وتقييم الاعتماد على الأطراف الثالثة. آفاق المستقبل كانت التعديلات خلال هذا الوباء تقريبية، لكنها في النهاية تساعد جميعها في تحسين تدفق العمل وتذكير بوجود خطط للطوارئ، لذلك إذا فكرنا بالموقف بعد عام من الآن، حيث نأمل ألا يكون هناك تهديد للسلامة العامة، فما الدروس التي يمكن أن نتعلمها من كيفية استجابة الشركات للوباء؟ الأول: هو أن التكنولوجيا يمكن أن تسمح لك بالحفاظ على العمليات التجارية وتمنحك الفرصة للتواصل مع عملائك، حتى في أوقات الأزمات. والثاني: التفكير بشكل خلاق في كيفية الاحتفاظ بالعملاء وتنمية أعمالك بشكل متجدد يؤهل لمستقبل أفضل. د. رندا دياب بهمن Dr.randa@alqabas.com.kw

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn