milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

#التربية والتعليم.. التوأمان اللذان نحن بحاجة إليهما (1) ،،، بقلم / سامي فهد الإبراهيم

0

ها نحن، وبعد لوية امتدت لشهور، لوية الانتخابات النيابية، تلتها النتائج، ثم أتت معارك حادة غير مبررة لاختيار الرئيس. كان قبلها تشكيل الوزارة التي معها، ومن خلالها نصبنا أنفسنا، تجاوزاً للأصول، شركاء للرئيس المكلف في اختيار وزرائه، وعندما حدد أسماء الوزراء انتقلنا وبشكل انتقامي بكيل من التهم والتشكيك في تحصيلهم العلمي وإلى تقزيم خبراتهم ومن أي بقالة أتوا بشهاداتهم العليا. قد تكون هناك معلومات تستحق المتابعة للاطمئنان على سلامتها، ولكن يبقى العيب في طريقة طرحها، وكأنها مسلمات حقيقية، أما أثرها اللاحق في من يعنيه الأمر وعلى أسرته ومحيطه، فهذا لا يعني الناشر بشيء، وكأنه يقول «ومن بعدي الطوفان». هناك طرق مشروعة لمن هو حريص لتثبيت حقائق عائدها المصلحة العامة، عندها سنقف مصفقين لهذا المواطن المخلص إذا ما ثبتت صحة ما لديه، بعيدا عن التشهير المسبق. عموماً دعونا معاً نمارس دورنا كناخبين في ضخ رؤانا وما نراه صالحا ومفيدا لنثري الحوار الهادف، بالتأكيد سنكون متابعين لكم بوعي ولأساليبكم في الحوار وكيف ستكون أولوياتكم. متابعتنا لكم هذه المرة مختلفة بعيدة عن الهوى، لنعرف من أنتم؟ وكيف أنتم كنواب للأمة وليس كأصدقاء وأحبة؟ سنصفق لكم إذا كان التعليم مثلاً هو الأولوية، هو كالماء والهواء، هو المستقبل، هو كل شيء، هو الترمومتر، يقاس من خلاله احترام وتقدير العالم لنا. قبل الدخول بشيء من التفصيل دعونا نقرأ معاً ما تناقلته وسائل الإعلام المحترمة بشأن قرار الحكومة السويسرية وبرلمانها بتخصيص ٢٨ مليار فرنك سويسري لتطوير التعليم والبحث العلمي والابتكار للسنوات الأربع المقبلة. هذه الدولة المحترمة الصغيرة المتعددة الأجناس، التي استطاعت أن تنأى بشعبها عن أتون حربين عالميتين مدمرتين، رغم جغرافية موقعها (وسط أوروبا)، احترم العالم إرادة شعبها، ولم تمس بمكروه. هي دولة «الرولكس» و«الباتيك فيليب» الفاخرتين، دولة مصانع الأدوية الأمينة، هي التي تصنع أفضل منتجات الألبان، ولا يوجد من يضاهيها في صناعه الكاكاو، بلد سياحي باهر، ومركز مهم لأكبر بنوك العالم، مع كل ذلك الرقي والازدهار ٢٨ مليار فرنك سويسري لتطوير التعليم لتستمر الريادة. من المناسب أيضاً التذكير أن رئيس وزراء بريطانيا الأسبق السيد توني بلير، الذي سبق أن كلّف من حكومتنا، ومعه فريق متخصص، لدراسة شاملة لوضعنا الاقتصادي، هو نفسه عندما دخل البرلمان البريطاني قبل سنوات، حملته الانتخابية كانت «التعليم، التعليم، التعليم»، هي من أوصلته إلى البرلمان، على الرغم من تفوق بريطانيا التجاري والصناعي، وطن إحدى أعرق الجامعات في العالم (أكسفورد).  سامي فهد الإبراهيم

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn