milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

صباح الخالد – بقلم : مناور الراجحي

0

منذ عقود سابقة والديموقراطيات العريقة تخبرنا بالخريطة المفصلة والواضحة لإدارة شؤون البلاد، فالحاكم يضع الرؤى العامة والأهداف والخطط، ويرسم خطوط الترابط والتعاون والعلاقات الخارجية مع الدول الأخرى، بينما تقف الحكومة كصمام أمان داخلي يوفر للمجتمع احتياجاته ويلبي طموحاته ويطبق الرؤى والخطط التي يضعها الحاكم على أرض الواقع.

من هنا تظهر المسألة واضحة جلية في توزيع الاختصاصات ووضع الأمور في نصابها، ويمكننا أن نحضر شخصية تشرشل الذي تولي قيادة الحكومة البريطانية عام 1940في توقيت صعب أثناء الحرب، لكنه على الرغم من ذلك استطاع أن يتحدى جميع الظروف ويرسم طريقا واضحا نحو النصر، ومن خلال كلماته الحماسية والثورية ألهب قلوب الملايين من الحلفاء لمواصلة الحرب العالمية الثانية، كان تشرشل يجوب البلاد ويشير بعلامة النصر بأصبعيه السبابة والوسطي، فكان أول من وضع علامة النصر وأشار بها، في حين كان البعض يهزأ من تصرفه هذا خاصة وهو يفعل ذلك وسط الحطام والركام، لكنه كان يرى أن للهزيمة والنصر معنيين في نفوس الشعب، وهم من يقرر أيهما يظهر على أرض الواقع.

هذه التجربة القوية تضعنا على الطريق في ظل وجود سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد، بما يمتلكه ويتمتع به من قدرة وحكمة في قيادة سفينة البوم وسط الأمواج العالية والزوابع المتكررة والعبور بها إلي بر الأمان، بالإضافة إلى تركيزه الشديد على المستقبل ووضعه نصب عينيه، وهو ما يتضح من خلال رؤاه وخططه وأفكاره وحديثه عن المستقبل.

يا سمو الرئيس، أرى أن من أراد أن ينجح وأن يعبر فعليه أن يستمر في مسيرة الإصلاح وأن يظهر ذلك بقوة من خلال التركيز على الواقع الفعلي للشعب الكويتي، والعمل والاستمرار على الطريق ومجابهة التحديات من خلال فرق عمل والتأكيد على العمل الجماعي، مما سيؤثر بقوة في زيادة ثقة وتقدير جميع الاتجاهات لكم يا سمو الرئيس، فالبعض قد يختلف معك، لكن الكل يتفق على نيتك الصادقة في رفع شأن الوطن والمواطن.

إذن، الحديث هنا عن رجل دولة يمتلك رؤية ثاقبة وقدرة على التخطيط والتنفيذ ويتمتع بمهارة فائقة في التعامل مع المشكلات والصعوبات دون الخروج عن الطريق الصحيح، ودون الحياد والبعد عن الهدف المحدد في البداية، والحديث هنا أيضا عن ضرورة وجود الفريق المعاون لشخصكم ودوره في التصديق والإيمان بالقدرة على تحقيق الأهداف المرسومة من أفكار وطموحات وتحقيقها وجعلها واقعا معيشا على أرض الواقع، فالرؤى والأحلام وحدها لا تكفي والعمل الفردي وحده لا يجدي، فلابد من خطوات قوية وسواعد متماسكة وفرق عمل فعالة تحقق هذه الرؤى وتنجح في تغيير واقعنا الكويتي نحو مستقبل مشرق للأجيال القادمة، فالمستقبل هو أهم ما يشغلنا ويؤرقنا وأهم ما يجول في خواطرنا، والخوف على مستقبل هذا الوطن هو ما دفع ويدفع آلاف الشباب الوطني للتعبير عن تمسكهم بالمستقبل الآمن وحرصهم وسعيهم لرفعة الكويت العظيمة.

بعد إذنك سمو الرئيس، خل عينك باتجاه تركيا ومن فيها، وللحديث بقية مع شخصكم الكريم.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn