milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

فيصل الأستاذ: المطار الجديد يستوعب حركة المسافرين حتى 50 عامًا

0

الكويت – النخبة:

“القبس” محمود الزاهي|

كشف مدير مشروع المطار الجديد (مبنى الركاب 2) في وزارة الأشغال، م. فيصل الأستاذ، عن إنجاز %50 من قواعد المبنى، ونحو %70 من أساسات المحطة الرئيسية، والانتهاء من %30 من الخرسانة الخاصة بنفق الخدمات.

وأعلن الأستاذ، في لقاء مع القبس، عن جهوزية الحزمة الثانية من المشاريع الخاصة بمواقف السيارات والطرق الخدمية للطرح خلال الربع الأول من العام الحالي، بتكلفة تقارب 250 مليون دينار، يليها توقيع الحزمة الثالثة والخاصة بمواقف الطائرات بتكلفة مقاربة مع نهاية العام الجاري.

وأضاف أنه بانتهاء المشروع يمكن الاستغناء عن جميع المطارات الحالية، لافتاً إلى أن المبنى الجديد مصمم لاستيعاب 25 مليون راكب سنويا، وهو الرقم الذي يتوقع الوصول إليه في عام 2032، إلا أن الإمكانات الكبيرة للمشروع تجعله قادرا على الوفاء باحتياجات البلاد حتى الـ50 عاماً المقبلة.

وتطرق الأستاذ إلى خطة العمل، قائلاً: إن العقد الموقع مع شركة ليماك التركية مدته 6 سنوات، وقد وعد المقاول بانهائه في 4 سنوات، ونحن استعجلنا طرح الحزمتين الأخريين، لأن مدة كل منهما أقل.

ولفت إلى خلو أرض المشروع من العوائق كافة بحلول منتصف العام الجاري، مما يعطي وزارة الأشغال الفرصة لمباشرة العمل في المشاريع الواقعة على المساحة كلها البالغة 6 ملايين متر مربع.

وفيما يلي نص اللقاء:

 

  • بداية حدثنا عن أهمية المشروع لحركة الطيران في البلاد؟

– المشروع بوابة جديدة للكويت، ويعتبر أيقونة معمارية تمثل واجهة الدولة، نتمنى أن نستطيع إنجازه بنفس الصورة التصميمية التي وضعت له خاصة أن المصمم فوستر اند بارتنرز يعد واحدا من أشهر المصممين العالميين، لذا نود المحافظة على التصميم والالتزام بالمخططات التي وردتنا من الشركة من دون أى تغيير.

  • ما الإضافة التى يحققها إنشاء مبنى المطار الجديد؟

المبنى الجديد يسع لـ 25 مليون راكب سنويا بتصنيف من الفئة «A» التي تحدد بناء على المساحة الممنوحة للمسافر، وزمن التوقف على سير الحقائب وفترات الانتظار في جميع المواقع، سواء التفتيش أو الجمارك أوغيرهما.. وكما نعلم تصنيف المطار الحالي سيئ جدا لضيق المساحة ومن هنا تأتي أهمية هذا المشروع العملاق.

  • ما المساحة الكلية له؟

– مساحة الأرض المقام عليها المشروع بمكوناته المختلفة قرابة 6 ملايين متر مربع، أما مساحة المبنى الرئيسي نفسه فهي 200 ألف متر مربع، والمشروع يضم العديد من المكونات الأخرى.

  • ‍ هناك تساؤل حول تكلفة المشروع الحالي والحزم الأخرى من المشاريع المرتبطة به؟

– تكلفة إنشاء المبنى الرئيسي «مبنى الركاب 2» الذي تم توقيع عقده مع شركة ليماك التركية، ويمثل الحزمة الأولى، مليار و312 مليون دينار، وهناك مجموعتان كذلك من المشاريع هما الحزمة الثانية وتضم الطرق المؤدية الى المطار ومواقف السيارات ومحطة معالجة المياه، والحزمة الثالثة وتضم مواقف وممرات الطائرات والمباني الخدمية.

  • ما الوقت المحدد لإنجاز المشروع؟

– العقد الموقع مع شركة ليماك مدته 6 سنوات، والمقاول وعد بانهائه في 4 سنوات، وبناء على ذلك بدأنا في استعجال طرح الحزمتين الأخريين لأن مدة كل منهما أقل، إذ يتراوح زمن إنشاء الواحدة منهما بين عامين ونصف العام إلى ثلاثة أعوام ضمن نفس مدة تنفيذ المبنى الرئيسي.

  • هل تم حسم أمر إنجاز المبنى في 4 سنوات بدلا من 6؟

– لا.. لم يحسم بعد، المقاول وعد بإنهائه في 4 سنوات وتم إرسال كتاب رسمي الى شركة ليماك بأن الوزارة ستحاسبها على إنجاز المشروع في 4 سنوات ابتداء من شهر يونيو 2017 بناء على المتطلبات الموضوعة، ولكن الشركة تسعى إلى تغيير التصميم، وهذا أمر مرفوض من قبل الوزارة، هناك عقد تم توقيعه ولا يمكن التغيير فيه لأن التغيير يعني أوامر تغييرية في العقد ونحن لا نرغب في ذلك.

والمقاول لم يرد حتى الآن على كتاب إنجاز المشروع في 4 سنوات، وللعلم هم طلبوا أمورا يصعب الموافقة عليها منها على سبيال المثال إعفاؤهم من الرجوع لديوان المحاسبة في ما يخص الأوامر التغييرية وعدم الحصول على الموافقات المسبقة من الإطفاء والكهرباء، هذه الجهات لابد من الحصول على موافقتها من خلال التعاقد مع مقاول معتمد منهم لتقديم المستندات وفق الاشتراطات الخاصة بها.

ويمكن القول: إن المقاول يريد تقليص الدورة المستندية وإنهاء كل شيء بمفرده وتسليم المشروع لنا، وهذا أمر مرفوض لأن هناك قوانين لا يمكن استثناء أي مقاول منها والأمر خارج إرادة الوزارة.

  • متى يتم طرح الحزمتين الثانية والثالثة من المشاريع وما تكلفتهما؟

– القيمة المتوقعة هي 250 مليون دينار للحزمة الواحدة بإجمالي 500 مليون دينار قابلة للزيادة والنقصان، بناء على ما سيأتي في التصميم، وإحدى الحزمتين جاهزة حاليا، وهي التي تضم مواقف السيارات والطرق الخدمية والجسور والأنفاق حتى الوصول للطريق الرئيسي المؤدي للمبنى، ومن مكوناتها كذلك طريق بطول من 4 إلى 5 كيلومترات بعرض 3 حارات بخلاف الطرق الخدمية والداخلية ومواقف السيارات نفسها تسع لـ5200 سيارة.

كما يضم العقد أيضا محطة معالجة مياه الصرف والخزانات الرئيسية لمياه الشرب وخزانات مكافحة الحريق وجميع خدمات المأوى وعددا من المخازن، وهذه من المتوقع طرحها في الربع الأول من العام الحالي والتوقيع نهاية العام.

الحزمة الثالثة

  • كم ستصل التكلفة التقديرية للحزم الثلاث؟

– تقريبا نحن نتحدث عن 1.8 مليار دينار، لكن ينبغى القول: إن البعض ينظر للمشروع على أنه مجرد مبنى للركاب وهذا الأمر غير صحيح تماما، لابد أن نعرف أنه بالانتهاء من المشروع بمكوناته المختلفة يمكن الاستغناء عن كل المطارات الموجودة لدينا حاليا.

والمبنى الجديد كما قلنا يسع لـ25 مليون راكب، وهذا العدد متوقع الوصول له في 2032 ويمكن لهذا المبنى أن يكفينا لـ50 سنة مقبلة، ولكن للحفاظ على تصنيفه مستقبلا لابد من تنفيذ التوسعات حتى لا يأتي ذلك على حساب تراجع التصنيف، لذا هناك نفق أسفل المدرجات للربط مع المنطقة الشمالية بحيث يتحقق الربط بين المبنى الجديد والتوسعة المستقبلية عبر قطار آلي.

المبنى الرئيسي

  • ما الذى تم إنجازه منذ مباشرة الأعمال حتى الآن؟

باشرنا الأعمال في 1 سبتمبر 2016 وقد انتهينا حاليا من %50 من قواعد المبنى الرئيسي ونحو %70 من أساسات المحطة الرئيسية، وفي ما يخص نفق الخدمات وهو بطول 3.2 كلم فقد انتهينا من %30 من الخرسانة الخاصة به وتمت إزالة 3 ملايين متر مربع من الرمال من الموقع وهو جهد جبار تم على مدار 6 أشهر، كما تم إنشاء 5 محطات خرسانة داخل الموقع تستخدم بشكل يومي، ولدينا 16 «كيرين» كبيرة ثابتة تعمل في الموقع.

  • كم عدد العمال في الموقع حاليا؟

– عدد العمال يفوق 1200 عامل حاليا، ونحن نطلب من المقاول زيادة العدد، وهذا يحدث شهريا بالفعل وبمجرد الانتهاء من القواعد سيزيد العدد بشكل كبير، ومن المتوقع أن نصل في ذروة العمل إلى 12 الف عامل.

  • هل تم حل كل العقبات الخاصة بالموقع؟

– وزارة الدفاع بدأت إجراءات استصلاح الأرض في المنطقة البديلة ووعدتنا بأنه بحلول منتصف العام الحالي سيتم نقل القواعد العسكرية ومواقف الطائرات إليها. وللتوضيح فإن الموقع الحالي يضم مواقف طائرات لقوات التحالف بعدد 9 مواقف، وفي شمال موقع المطار الجديد هناك قاعدتان كويتيتان لابد من نقلهما أيضا، وبحدوث ذلك نكون قد أنهينا جميع العوائق في الموقع، ولابد في هذا الصدد أن نوجه الشكر لمجلس الوزراء على جهوده معنا بهذا الخصوص.

90 عاماً على انطلاق الطيران في الكويت

تعود انطلاقة مسيرة الطيران في الكويت إلى عام 1928 عندما هبطت أول طائرة من نوع «هاندلي بيغ» تابعة للخطوط الجوية الإمبراطورية على أرضها في مطار الدسمة وعلى مدرج رملي.

وتوالت بعدها هبوط الطائرات في الكويت لاغراض متعددة، منها للتوقف ومنها للتزود بالوقود، لا سيما طائرات الخطوط الجوية البريطانية التي كانت تهبط خلال رحلاتها إلى الهند والعكس.

ونشطت حركة الطيران في البلاد، حتى تم تأسيس مدرسة ونادي طيران الكويت عام 1953، ونتج عنه تشكيل القوة الجوية الكويتية وشركة الخطوط الجوية الكويتية عام 1954 وصولا الى عهدنا الحالي الذي يشهد ثلاث شركات وطنية للطيران، هي «الكويتية» وطيران الجزيرة والخطوط الجوية الوطنية. (كونا)

 

موعد طرح الحزمة الثالثة

تحدث الأستاذ عن موعد طرح الحزمة الثالثة من مشروع المطار 2 قائلاً: في الربع الأول من العام الحالي سنوقع عقد التصميم ومدته 9 أشهر، وبعد الانتهاء منه بنهاية العام سيتم طرح عقد الحزمة الثالثة وهي عبارة عن مواقف الطائرات لعدد 55 طائرة، و51 منها عبارة عن بوابات.

تبعية المشروع والدورة المستندية

رأى فيصل الأستاذ أن نقل تبعية المشروع إلى وزير الأشغال مباشرة سهل كثيراً من عوائق الدورة المستندية واختصر زمنها إلى أقل من النصف، وذلك ابتداء من إصدار كتاب، فضلاً عن إجراءات الدفعة المقدمة أو الدفعة الشهرية.

وجميع الإجراءات المطلوبة اختُصر زمنها لأننا عند الحاجة إلى اتخاذ قرار نتخذه في الموقع لوجود المقاول والمستشار ومدير المشروع في مكان واحد ومن ثم يتم اختصار الإجراءات.

تسهيل العمل

عن آلية تسريع الإنجاز قال فيصل الاستاذ: «نطالب المقاول بزيادة العمالة، وهناك إمكانية لذلك بسبب حجم المشروع الكبير، والعمل يتم حالياً على مدار 24 ساعة».

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn