أول صورة تكشف ملامح ابنة رهف القنون
لا تشارك رهف القنون، محتوى يوضح أو يعرض صورًا كاملة لملامح ابنتها الصغرى، التي تعيش مع والدها حاليًا بسبب الخلافات التي نشبت بين الثنائي مؤخرًا.
صور ابنة رهف القنون
وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صور ابنة رهف القنون الوليدة، والتي بدت شبيهة بملامح والدتها بالرغم من حملها لبعض ملامح والدها أيضًا.
وأثارت الصور الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث انقسم المعلقون بين مشفق على مصير الطفلة من انفصال والديها، وآخرون لا يزالون يتحدثون عن هروب رهف القنون من أهلها.
زوج رهف القنون
كانت رهف القنون حسمت الجدل حول علاقتها بوالد طفلتها، خلال الساعات الماضية، فبعد إعلان الانفصال بسبب ميولها الجنسية، بعثت بعض التلميحات التي تدل على عودتها إليه بعد أقل من شهر لتعود وتؤكد اليوم أنها تبحث عن مفتاح حياتها.
رهف القنون أعلنت انفصالها عن والد ابنتها، لوفولو راندي، عبر حساباتها الشخصية على منصات التواصل الاجتماعي، وكتبت وقتها منشور رفضت فيه ما يتردد حول أسباب انفصالهما قائلة: “لمن يتساءلون عما يحدث.. أنا لم أعد في علاقة.. وسيكون عام 2021 عامًا رائعًا مليئًا بالأشياء العظيمة والسعادة والنجاح لي، أنا مو بعلاقة بعد الآن. وهذا قرارنا والأفضل لي كوني تسرعت في عمر صغير بدخولي في العلاقة بدون استعداد ولخبطة في ميولي. ما أسمح بأي إشاعات يتم نشرها”.
رد فعل زوج رهف القنون لم يكن هادئاً فيما يتعلق بانفصالهما، حيث خرج بتديدات غاضبة مؤكداً على أنه لن يترك حضانة ابنته قائلاً: “من اليوم 25 كانون الأول لم نعد أنا ورهف سويا لقد قررت المغادرة والمضي قدما في حياتي، لا تسألني عن تلك الفترة الصغيرة بعد الآن وأضاف خلال تعليق آخر قال فيه: سأقاتل دائما من أجل الحصول على حضانة طفلي، لا يهمني مقدار المال الذي سيكلفني ذلك لأتمكن من استعادة طفلي معي”
رهف القنون تثير الجدل بالحديث عن ميولها الجنسية
وتتعمد الناشطة السعودية رهف لقنون إثارة اجدل بالإعلان عن أفكارها، وكانت قد نشرت صور جريئة، رافضة اعتبار جسد المرأة عورة، وذلك على طريقة، هند القحطاني التي أثارت الجدل خلال الأيام الماضية بتصريحات عن جسدها.كانت الناشطة السعودية رهف القنون أثارت جدلاً كبيراً حول ميولها، خاصة بعد أن أعلنت أن سبب الانفصال عن والد طفلتها أن تمر بمرحلة من التخبط وتحتاج لمعرفة ميولها الحقيقية إذا كانت نحو الرجال أو النساء حتى أنها أعلنت عن بحثها عن حبيبة جديدة عند محاولة البعض مواساتها بعد الانفصال عن والد طفلتها.
وقالت رهف القنون في تعليقها: “لما الناس يحسبوني حزينة عشاني تركت الحبيب رقم عشرين، وناسيين إني قدرت أترك أهلي، وأضافت خلال تعليق آخر أكدت أنها تشعر بالخجل من الاعتراف بالبحث عن حبيبة جديدة في اعتراف رسمي بميولها نحو الفتيات حيث قالت في تعليق سابق أن مشاعرها أقوى منها ولا يمكنها أن تعرف طبيعة الطريق الذي ترغب في إكمال حياتها به وهو ما أكدت عليه أكثر من مرة منذ إعلان الانفصال عن والد طفلتها”.