نجوى الكبيسي تتعرض للانتقادات والهجوم بعد نشر صورها بدون حجاب
ظهرت الفنانة القطرية نجوى الكبيسي في أحدث صورها عبر حسابها الشخصي على تطبيق ” سناب شات“، حيث نشرت صورة لها بدون حجاب وهي تستمتع بالأجواء الصيفية في جزر المالديف، حيث كتبت معلقة على الصورة قائلة : ” المالديف انتعاش للنفسية “.
نجوى الكبيسي تتعرض للهجوم بسبب أحدث صورها
بعد أن قامت الفنانة القطرية نجوى الكبيسي بنشر صورة لها، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي تطبيق ” سناب شات” حيث تلقت الكثير من التعليقات السلبية والانتقادات اللاذعة بسبب صورتها بدون حجاب، حيث كتب الكثير من متابعيها عن نشر مثل هذه الصور لها بدون الحجاب، وكتب أحدهم معلقًا لها : ” الحجاب مسألة وقت ما كذبت فيكم هند القحطاني والله “.
لترد عليه الفنانة نجوى الكبيسي برد لاذع، حيث كتبت قائلة : ” الحجاب لا صخله وأنا ما مسحت صوري من غير الحجاب شلون أنا احتشمت، ومع الأيام بتحجب أنا مو متحجبه احتشمت في معلوم الحين يا ذكية“.
نجوى الكبيسي ترتدي الحجاب
ظهرت الفنانة القطرية نجوى الكبيسي في العديد من الصور وهي ترتدي الحجاب، وكان ذلك عقب زواجها، حيث نشرت الفنانة نجوى الكبيسي صور لها عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل الإجتماعي وهي ترتدي حجاب وعباءة سوداء، وانهالت عليها الكثير من التعليقات الإيجابية ومنها ” شكلج في الحجاب روووعه” ” جميله بالحجاب” .
لتظهر بعد ذلك وهي بدونه وتأكد على أنها كانت مجرد صورة لا تعبر عن الواقع، بل أكدت الفنانة نجوى في العديد من اللقاءات الصحفية أنها لم ترتدي الحجاب مطلقًا، وأن الفنانة نجوى توقفت عن ممارسة النشاط الفني بسبب زواجها ، حيث أنها تحترم رغبة زوجك حيث قالت : ” زوجي رجلٌ منفتح، ولكن كما تعلمين من الصعب على المرأة أن تتزوّج من شيخ خليجي له مكانته وأن يتقبّل الأمر ببساطة مهما كان منفتحاً ومتقبّلاً العمل في المجال الفني بشكل عام“.
وأكملت : ” لا يحبّ زوجي الظهور إعلامياً، وأنا أحترم رأيه ورغبته. وكثرٌ هم الأشخاص الذين يطلبون مني أن أعرض صور زوجي وأن أُفصح عن هويّته وأنا أستغرب من طلباتهم؛ فكيف أعرض صور زوجي وهو ليس من المشاهير، وما من داعٍ لعرضها.. كما أنَّ بعضهم يسعى إلى افتعال المشكلات لي فقط لأنني ممثلة؛ فيسعى إلى التدخل في حياتي الشخصية، وهو الأمر الذي أرفضه.. لا أريد أن يمسّ أحدٌ حياتي الشخصية أو أن يسعى إلى تخريبها؛ فهذه حياتي، وهذا زوجي، وأفضّل حياتي العائلية والأسرية على العمل “.